جريمة الابتزاز الإلكتروني والحماية الاجتماعية للمرأة في ضوء الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة 2030 دراسة ميدانية على عينة من النساء ضحايا الابتزاز الإلكتروني

تتناول الدراسة الابتزاز الإلكتروني الذي تتعرض له المرأة وما تسعى إليه الدولة لتحقيق الحماية الاجتماعية لها من خلال الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة عام 2030. وطبقت الباحثة الدراسة الميدانية على إحدى عشرة حالة تعرضن للابتزاز الإلكتروني مقسمة بين ست حالات من داخل محافظة سوهاج وخمس حالات من داخل محافظة قنا تم اختيارهن بطريقة عمدية وتم تطبيق دليل المقابلة مع الحالات. كما اعتمدت الدراسة على الأسلوب الكيفي والكمي لتحليل وتفسير البيانات. ومن النتائج التي توصلت إليها الدراسة على سبيل المثال: أن من أسباب تعرف المرأة الضحية على المُبتز كان إجراء حوارات وتبادل الآراء، والشراء من صفحات التجارة الإلكترونية. كماأن الابتزاز المالي من أكثر دوافع الابتزاز الذي تعرضت له المرأة يليه الابتزاز الجنسي. أن أكثر الوسائل التي يستخدمها المُبتز لابتزاز المرأة استخدام الصور والبيانات الشخصية الخاصة بها وتليها نشر المحادثات الخاصة.أن الآثار النفسية أكثر ماعانت منه الحالات وترتب عليها الآثار الاجتماعية عدم معرفة أغلبية الحالات بقانون العقوبات المتعلق بحماية الأفراد.عدم المعرفة بوجود خط ساخن لتلقي شكاوى الضحايا وتقديم المساعدة.عدم معرفة الحالات بمكتب شكاوى المرأة بالمجلس القومي للمرأة لتلقي الدعم والمساعدة. أن أغلبية الحالات لاترى للمؤسسات التعليمية والدينية دورًا في توعية وحماية المرأة من الابتزاز الإلكتروني. إدراك الحالات لدور المؤسسات الإعلامية في حماية المرأة من الابتزاز الإلكتروني.
تتناول الدراسة الابتزاز الإلكتروني الذي تتعرض له المرأة وما تسعى إليه الدولة لتحقيق الحماية الاجتماعية لها من خلال الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة عام 2030. وطبقت الباحثة الدراسة الميدانية على إحدى عشرة حالة تعرضن للابتزاز الإلكتروني مقسمة بين ست حالات من داخل محافظة سوهاج وخمس حالات من داخل محافظة قنا تم اختيارهن بطريقة عمدية وتم تطبيق دليل المقابلة مع الحالات. كما اعتمدت الدراسة على الأسلوب الكيفي والكمي لتحليل وتفسير البيانات. ومن النتائج التي توصلت إليها الدراسة على سبيل المثال: أن من أسباب تعرف المرأة الضحية على المُبتز كان إجراء حوارات وتبادل الآراء، والشراء من صفحات التجارة الإلكترونية. كماأن الابتزاز المالي من أكثر دوافع الابتزاز الذي تعرضت له المرأة يليه الابتزاز الجنسي. أن أكثر الوسائل التي يستخدمها المُبتز لابتزاز المرأة استخدام الصور والبيانات الشخصية الخاصة بها وتليها نشر المحادثات الخاصة.أن الآثار النفسية أكثر ماعانت منه الحالات وترتب عليها الآثار الاجتماعية عدم معرفة أغلبية الحالات بقانون العقوبات المتعلق بحماية الأفراد.عدم المعرفة بوجود خط ساخن لتلقي شكاوى الضحايا وتقديم المساعدة.عدم معرفة الحالات بمكتب شكاوى المرأة بالمجلس القومي للمرأة لتلقي الدعم والمساعدة. أن أغلبية الحالات لاترى للمؤسسات التعليمية والدينية دورًا في توعية وحماية المرأة من الابتزاز الإلكتروني. إدراك الحالات لدور المؤسسات الإعلامية في حماية المرأة من الابتزاز الإلكتروني.
تتناول الدراسة الابتزاز الإلكتروني الذي تتعرض له المرأة وما تسعى إليه الدولة لتحقيق الحماية الاجتماعية لها من خلال الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة عام 2030. وطبقت الباحثة الدراسة الميدانية على إحدى عشرة حالة تعرضن للابتزاز الإلكتروني مقسمة بين ست حالات من داخل محافظة سوهاج وخمس حالات من داخل محافظة قنا تم اختيارهن بطريقة عمدية وتم تطبيق دليل المقابلة مع الحالات. كما اعتمدت الدراسة على الأسلوب الكيفي والكمي لتحليل وتفسير البيانات. ومن النتائج التي توصلت إليها الدراسة على سبيل المثال: أن من أسباب تعرف المرأة الضحية على المُبتز كان إجراء حوارات وتبادل الآراء، والشراء من صفحات التجارة الإلكترونية. كماأن الابتزاز المالي من أكثر دوافع الابتزاز الذي تعرضت له المرأة يليه الابتزاز الجنسي. أن أكثر الوسائل التي يستخدمها المُبتز لابتزاز المرأة استخدام الصور والبيانات الشخصية الخاصة بها وتليها نشر المحادثات الخاصة.أن الآثار النفسية أكثر ماعانت منه الحالات وترتب عليها الآثار الاجتماعية عدم معرفة أغلبية الحالات بقانون العقوبات المتعلق بحماية الأفراد.عدم المعرفة بوجود خط ساخن لتلقي شكاوى الضحايا وتقديم المساعدة.عدم معرفة الحالات بمكتب شكاوى المرأة بالمجلس القومي للمرأة لتلقي الدعم والمساعدة. أن أغلبية الحالات لاترى للمؤسسات التعليمية والدينية دورًا في توعية وحماية المرأة من الابتزاز الإلكتروني. إدراك الحالات لدور المؤسسات الإعلامية في حماية المرأة من الابتزاز الإلكتروني.