ملامح العمارة المدنية في برايتونيوم خلال العصرين البطلمي والروماني

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

دکتوراه الأثار اليونانية والرومانية – کلية الآداب – جامعة کفر الشيخ

الموضوعات الرئيسية


(2) تکتب أيضا ( بارايتونيوم أو برايتونيون)
(3) نعمة عبد الرؤوف أبو شادي ،(2006) , الإمکانيات الطبيعية للسياحة في محافظة مطروح ، دراسة جغرافية ، رسالة دکتوراه ،غير منشورة کلية الآداب ،جامعة طنطا ، 6 .
   
(4)Strabo.17.1.14.                                                                                                                                                             
(5) الستاديون أو الستاديوم : وحده قياس طول إغريقية تساوي 606 ¾ قدم إنجليزي أو 194 ياردة أي ما يعادل 185متر تقريباً  يراجع :-
«Stadium»; Liddell, H. G. and Scott, R., (1968), A Greek-English Lexicon, Oxford. s.v. «Stadion»
 
(6) مارماريکا (Marmarica) :هو اسم الهضبة التي تمتدُّ بمحاذاة ساحل البحر ما بين الطَّرفِ الجَّنوبيِّ الشَّرقيِّ لخليج "بمبا " وبين
    حدود مصر الغربية ، وهي ما تُعرف حاليَّاً باسم " البطنان " يراجع:محمد فتحي ، (2000) ,جغرافية مصر ، الإسکندرية ، 47.
 
(7) محمد حجازي محمد ، (1986) , دراسة في جغرافية مصر ، القاهرة ، 22 .
(1) تم الکشف عن أحد هذه الحصون بمعرفة البعثة المصرية الإنجليزية في منطقة زاوية أم الرخم بمرسي مطروح ، ودلت الحفائر علي أن هذا الحصن کان مربعاً ويبلغ طول ضلعه 146 م ويحيط به جدار ضخم من الطوب بارتفاع 10 أمتار ، وتم الکشف عن آثار لثکنات عسکرية داخل الحصن ، وبعض الأواني الفخارية التي تستخدم في الحياة اليومية.
   Snape, S. (1997) "Ramesses II's forgotten frontier", Egyptian Archaeology 11,.32-4
(2) أثبتت الحفائر التي قام العالم الإنجليزي (أوريک بيتس Bates) في عام 1912 م والأمريکي (دونالد وايت ) منذ عام 1986 وحتى عام  1990 م أن المدينة کانت محطة تجارية بين مصر وجيرانها من الشمال والجنوب ، حيث تم العثور علي العديد من بقايا الأواني  الفخارية التي تنتمي إلي بحر ايجة وکريت ومنطقة فلسطين في سوريا . للمزيد
  Bates O., (1927).Excavations at Marsa Matrch , Harvard African Studied .8.
 White D., (2002),Marsa Matrch I, .),Excavations ,The Institute for Aegean Prehistory Academic Press.  
 
  
 
(1) عرفت واحة سيوة باسم ( أمون أو أمونيون) نسبة إلي المعبود أمون وظلت الواحة محتفظة باسمها حتي نهاية العصر البيزنطي بينما عرفت في المصادر العربية الإسلامية باسم " سنترية " . للمزيد .
  سالم يونس عبد الکريم سالم ،)2016) , أمونيون ( واحة سيوة ) من خلال المصادر القديمة ، المجلة الليبية العالمية ، جامعة بنغازي ، العدد السابع ، 5.  
(2) هبه حسن عبد النبي حسن ،) 2017) ,برايتونيوم في العصرين اليوناني والروماني في ضوء المکتشفات الأثرية الحديثة ، رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية الآثار ، جامعة القاهرة ، 19 .
(3) يرجح أن يکون هذه الاسم مرتبط بوجود الأسکندر بالمدينة ، فخلال زيارته لواحة سيوة نزل بالمدينة متخذا منها استراحة ،
   ولمقابلة مبعوث مدينة قورينة ، وشاهد هناک غزال کبيرة ، وحينما حاول رامي السهام اصطيادها ، فأخفق ، فصاح الإسکندر فيه اتبعها لقد رميت بعيداً عن الهدف " ومن هنا جاء اسم برايتونيون " بعيداً عن الهدف " .يراجع : هبد حسن عبد النبي حسن ،    
     2017 ، 7 .      
(4) Vivian C.,( 2000),The Western Desert of Egypt an explorers hand book, The American                University in Cairo Press ,291.                                                                 
                                                                                           
 
(5)  Pacho,J.,( 1827 ) Relation d'un voyage dans la Marmarique, la Cyrénaique et les oasis           d'Audjelah et de Maradeh. Texte,Paris , 29.                                                                                                                                     
 
 
 
 
(6) أبو يحي رافع ابن مطروح التميمي هو شيخ طرابلس وحاکمها تولى حکم طرابلس بعد احتلال الصقليين لها سنة 540 هـ وبقي حاکما  للمدينة لمدة 12 سنة عانى فيها من حکم الصقليين، وهو من عائلة مطروح الطرابلسية الليبية العريقة ،سافر ابن مطروح إلى مصر عن طريق البحر سنة 568 هجرية بعد أن استأذن يوسف بن عبد المؤمن وأخذ معه جميع أهله ووصل الإسکندرية في رجب 568 هجرية وبقي في مصر وبها دفن وبقيت ذريته في مصر . للمزيد يرجع :
    الطاهر أحمد الزاوي ، أعلام ليبيا ، بنغازي ، ليبيا ، الطبعة الثانية ،(2004) ، 157-158 .
(7) هبه حسن عبد النبي حسن ،(2017 )، 24 .
 
 
(1) ڤيتروفيوس (Marcus Vitruvius Pollio  80/70 قبل الميلاد - 23 بعد الميلاد) کان مهندسا معماريا، ومهندسا مدنيا وکاتبًا لاتينيًّا ،  کان المسئول عن آلات الحرب في عهد يوليوس قيصر والقيصر أغسطس ، کان قد صمم وبني کاتدرائية فانو، کتب قواعد الهندسة المعمارية باللاتينية بعشرة کتب ُسميت "De architectura" للمزيد .
Vitruvius, (1914), The Ten Books on Architecture, Trans.by, Morgan (H.M.), London ,.
 
 
(2) هبه حسن عبد النبي ،( 2017) ، 25 .
(3)   White D.(,2002),4-5.                                                                                                                                              
(4) هبه حسن عبد النبي حسن ، (2017) ، 26 .
(5) التخطيط الهيبودامي :نسبة إلي هيبوداموس الميليتي وأساس هذا التخطيط أن يکون للمدينة شارعان رئيسيان يتقاطعان ويتعامدان ويلتقيان في ميدان واسع هو الميدان الرئيسي للمدينة وتتوازي مع هذين الشارعين مجموعة من الشوارع الأضيق التي تحصر بينهما مجموعات من المباني بينما تقوم مباني المدينة الرئيسية حول الميدان الکبير وعلي الشارعين الرئيسيين .
    مني حجاج  ،(1997)، محاضرات في العمارة الهلينية ، الإسکندرية ،  44 .             
       
(1) مني حجاج ، )1997)، 2.
(2) دعاء رجب إبراهيم ، (2011) , مرسي مطروح في العصرين اليوناني والروماني ، " دراسة أثرية سياحية " رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية السياحة والفنادق ، جامعة الإسکندرية ، 51 .
(3) ابتهال محمد عبد الصمد ، (2009( ، دراسة أثرية للمکتشفات الحديثة علي خط الساحل من غرب الإسکندرية إلي مرسي مطروح ، رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية الآداب ، جامعة الإسکندرية ، 135 .
(4) دعاء رجب إبراهيم ، )2011)،  64 .
 
(5) دعاء رجب إبراهيم  ، (2011)،  64  .
(1) دعاء رجب إبراهيم ، (2011) ،  66 .
( 1) مني حجاج ،( 1997)،  142 .
(2) دعاء رجب إبراهيم ، (2011)، 67 .
(1) دعاء رجب إبراهيم ، (2011)،  71 .
(1) دعاء رجب إبراهيم ، (2011)،  61 .
(2) دعاء رجب إبراهيم ، (2011)،  61 .
(1) دعاء رجب إبراهيم ، (2011)، 47. 
(2) هبة حسن عبد البني حسن ،( 2017)، 28 .
(3) دعاء رجب إبراهيم ، (2011)، 47 .
(1) لا يوجد أي دليل مادي ملموس علي علاقة کليوباترا بهاذ الموقع ، وأول من أشار إلي موقع هذا المبني المساح الفرنسي Foutau  وقام Bates بإجراء أعمال الحفائر بالموقع ، وقام المجلس الأعلى للآثار بحفر ذات الموقع في عام 1983 ، 1984 ، ولم تستکمل الحفائر ناحية الجنوب .
(2) هبة حسن عبد النبي حسن ، (2017 )، 124 -128 .
(1) دعاء رجب إبراهيم ،( 2011) ،  75 .
(1) عرف هذا المبني باسم Fountain house ويعد من متطلبات العمارة الضرورية في المدن اليونانية والتي لا يوجد لها مصدر مياه طبيعي ، فکانت تعتمد علي مثل هذه المباني ، ويضح مدي أهميتها إنها کانت تدار بواسطة الحکومات في المدن ويخصص لها إدارة خاصة ، ويخصص لها مکان کبير غني بالتجمعات ، ويتشابه هذا المبني مع المبني المکتشف في مدينة الإسکندرية بجزيرة ويلسون والتي أطلقت عليه البعثة الإيطالية اسم ( الصهاريج ) وأبعاده 20م طول × 13 م عرض ، ويتکون أيضا من أربعة مستطيلات  متصلة ، وهو الوحيد من نوعه بالموجود بالإسکندرية . يراجع : هبة حسن عبد النبي حسن ، (2017) ،  3- 37 .  
(1) هبة حسن عبد النبي حسن ، (2017) ،  99 .
(1) دعاء رجب إبراهيم ، (2011 )،  126 .
(2) هبة حسن عبد النبي حسن ،( 2017 )،  100 .
(3) يتشابه هذا التصميم مع معصرة مدينة قورس الأثرية ، بالقرب من هضبة الجولان والتي تعود إلي القرن الخامس وتتکون من حجر السحق والقاعدة حيث يوضع الزيتون ، ويسحق بکتل حجرية . للمزيد : هبة حسن عبد النبي حسن ، (2017)، 106 .
     
  
(1) دعاء رجب إبراهيم ، (2011) ،  102 .
(1) هبة حسن عبد النبي حسن ،( 2017) ، 109 .
(2) دعاء رجب إبراهيم ، (2011 )،  96 .
(3) دعاء رجب إبراهيم ، (2011 )، 97- 99 .
(1) سالم يونس عبد الکريم ،( 2016 )، 5 - 6 .
(2) عبد العزيز الدميري ،( 2016 ), سيوة والساحل " الماضي والحاضر " الطبعة الثانية ، الإسکندرية ،203 .
(3) عبد العزيز الدميري،(2016 )،  206 .