التغيرات الإدارية والعمرانية لقرية المقاطعة - مرکز السنبلاوين منذ القرن الثاني عشر الميلادي (دراسة جغرافية)

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

يرتبط تاريخها بحدث أو معلم تاريخي له شأنه، وتتزايد الصعوبة عند محاولة تفسير الأحداث التى مرت بها القرى ومجرياتها، ومدى تأثرها بالعوامل الجغرافية الطبيعية والبشرية خلال هذه الفترات. وتعد "قرية المقاطعة - مرکز السنبلاوين" بين قرى الدلتا غير المصنفة ضمن قرى مصر التاريخية؛ إذ يخلو ماضيها من أي حدث تاريخي له قيمة وقع على أرضها، أو أي أثر لحضارة يميز تاريخها، لکن وعلى الرغم من ذلک؛ أتاحت المصادر التاريخية والجغرافية والإحصائية قدر يسير من المعلومات التى أفادت– رغم ندرتها- فى تتبع مراحل نشأة القرية منذ فترة حکم الدولة الأيوبية، ورصد مراحل نمو مساحتها الکلية والعمرانية، بالإضافة إلى تتبع مراحل تطورها الوظيفي والإداري.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية


  • الهوامش

     

    () East, William G., (1938), The Geography Behind History, 1st Ed., Thomas Nelson and Sons LTD, London, P. 21.

    (2) محمد رمزي، (1994م)، القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، القسم الأول البلاد المندرسة، الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، ص 5.

    (3) عمر الفاروق، (1979)، تغييرات الخريطة الإدارية لدلتا النيل (1882- 1972) تحليل وتخطيط، مجلة مصر المعاصرة، العدد (378)، القاهرة، ص14.

    (4) عبد العظيم أحمد عبد العظيم، (1996)، التطور الإداري لدلتا النيل خلال القرن العشرين دراسة جغرافية، رسالة ماجستير منشورة إلکترونيا، کلية الآداب جامعة الإسکندرية، ص 157.

    (5) عبد العال عبد المنعم الشامي، (1977)، مدن الدلتا فى العصر العربي، من الفتح العربي إلى الفتح العثماني، رسالة دکتوراه منشورة إلکترونيا، کلية الآداب جامعة القاهرة، ص7.

    (6) مجلس الوزراء، (2014)، دليل التقسيمات الإدارية بجمهورية مصر العربية، مرکز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، القاهرة، ص 13.

    (7) برنامج المرئيات الفضائية، (2018) Google Earth Pro.

    (8) الوحدة المحلية بالمقاطعة، (2017)، نشرة بيانات عامة عن الوحدة المحلية بالمقاطعة، مرکز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، بيانات غير منشورة.

    (9) عبد العال عبد المنعم الشامي، (1977)، مرجع سابق.

    (10) عبد العال عبد المنعم الشامي، (1981)، عن مدن مصر وقراها عند ياقوت الحموي، الطبعة الأولى، قسم الجغرافيا کلية الآداب جامعة الکويت، والجمعية الجغرافية الکويتية، الکويت.

    (11) عبد العظيم أحمد عبد العظيم، (1996)، مرجع سابق.

    (12)  يحيى کدواني أحمد،(2019)، الريف المصري فى العصر الوسيط من(641م//521هـ) إلى (1517م// 922هـ) قراءة جغرافية تحليلية، مجلة الآداب والعلوم الاجتماعية، جامعة المنيا، المجلد (89)، العدد (2).

    (13) محمد الفتحي بکير، (1999)، الجغرافيا التاريخية، دراسة أصولية تطبيقية، دار المعرفة الجامعية، الإسکندرية، ص4.

    (14)  محمود توفيق، (2007)، منهجية البحث العلمي، مع التطبيق على البحث الجغرافي، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، ص36.

    (15) حمدي أحمد الديب، (2003)، جغرافية العمران الريفي، أسس وتطبيقات، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، ص 23.

    (16)  محمود توفيق، (2007)، مرجع سابق، ص 54.

    (17)  محمد الفتحي بکير، (1999)، مرجع سابق، ص5

    (18)  محمد رمزي، (1994م)، القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، القسم الثاني البلاد الحالية، الجزء الأول، الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، ص 186.

    (19) Champollion, J., (1814), LʹÉgypte sous les Pharaons, Première Partie, Description Gèographique, Libraires du Roi, Paris, PP. 114-115.

    (20)   سليم حسن، (2019)، مصر القديمة، عصور ما قبل التاريخ إلى نهاية العصر الإهناسي، وکالة الصحافة العربية، الجيزة، ص150 .

    (21) Amélineau, E., (1890), La Géographie de LʹÉgypte À LʹÉpoque  Copte, Lʹ Académie des Inscription et Belles-Lettres, Paris, P. 284.

     (22) Champollion, J., (1814), Ibid, PP. 120-122.

     (23) Amélineau, E., (1890), Ibid, P. 372.

    (24)  محمد رمزي، (1994م)، مصدر سابق، ص 184.

    (25) Amélineau, E., (1890), op cit., P. 418.

    (26)  شرف الدين يحيي ابن المقر ابن الجيعان، (1898م)، "التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية"، مطبوعات الکتبخانة الخيديوية، المطبعة الأهلية، القاهرة، ص 19.

    (27)  محمد رمزي، (1994م)، مصدر سابق، ص 183.

    (28) الأسعد بن مماتي، (1991م)، "قوانين الدواوين"، جمع وتحقيق: عزيز سوريال عطية، عام 1942م، الطبعة الأولى، مکتبة مدبولي، القاهرة، ص 86.

    (29) إبراهيم بن محمد بن أيدمر العلائي "ابن دقماق"، (1893م)، "الانتصار لواسطة عقد الأمصار، المطبعة الکبرى ببولاق، القاهرة، ص 52.

    (30)  شرف الدين يحيي ابن المقر ابن الجيعان، (1898م)، مصدر سابق، ص 3.

    (31)  شرف الدين يحيي ابن المقر ابن الجيعان، (1898م)، المصدر نفسه، ص 15.

    (32)  محمد رمزي، (1994م)، مصدر سابق، ص 186.

    (33)  محمد رمزي، (1994م)، المصدر نفسه، ص 186.

    (34)  محمد رمزي، (1994م)، المصدر نفسه، ص 186.

    (35)  الأسعد بن مماتي، (1991م)، المصدر نفسه، ص 86.

    (36)  الأسعد بن مماتي، (1991م)، مصدر سابق ، ص 86.

    (37)  الأسعد بن مماتي، (1991م)، المصدر نفسه، ص ص 376- 377.

    (38)  إبراهيم بن محمد بن أيدمر العلائي "ابن دقماق"، (1893م)، مصدر سابق، ص 52.

    (39) الرُّوک: من راک، ويقصد به فى الإدارة المالية؛ عملية مسح وقياس الأراضي الزراعية، وإحصاء الماشية والنواحي والأغلال، وتقويم العقارات وغيرها من الأملاک الثابتة ومتعلقاتها، من أجل تقدير الخراج والمکوس والعوائد المستحقة لبيت المال. وکان الرُّوک يعد مرة کل ثلاثين سنة تقريبا، ومن بين أشهرها الرُّوک الصلاحي (نسبة إلى القائد صلاح الدين الأيوبي) عام 572 هـ/ 1176م  راجع فى ذلک:

    • محمد عمارة، (1993م)، قاموس المصطلحات الاقتصادية فى الحضارة الإسلامية، الطبعة الأولى، دار الشروق، القاهرة، ص 261.
    • الحسن بن أبي محمد عبد الله الهاشمي العباسي الصفدي، (2003)، نزهة المالک والمملوک فى مختصر سيرة من ولى مصر من الملوک، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، المکتبة العصرية، بيروت، ص 176.

    (40)العِبْرَة: هى الصدقات الخاصة بالناحية، وتعني فى الأموال مصطلح "الارتفاع". فمثلا، يعتبر ارتفاع دخل السنة التي هى أقل ريعا، والسنة التي هي أکثر ريعا، ويؤخذ نصفهما، بعد اعتبار الأسعار والعوارض. راجع: محمد عمارة، (1993)، مرجع سابق، ص 364.

    (41)  شرف الدين يحيي ابن المقر ابن الجيعان، (1898م)، مصدر سابق، ص 15.

    (42) تقي الدين أحمد بن على المقريزي، (1998م)، المواعظ والاعتبار بذکر الخطط والآثار "الخطط المقريزية"، الجزء الأول، تحقيق: محمد زينهم، ومديحة الشرقاوي، مکتبة مدبولي، القاهرة، ص 262.

    (43)  مجدي عبد الرشيد بحر، (1999)، القرية المصرية فى عصر سلاطين المماليک (648-923هـ/ 1250- 1517م)، الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، ص 104.

    (44)  مجدي عبد الرشيد بحر، (1999)، المصدر نفسه، ص 229.

    (45) أراضي الرزق (الرزقة): هى أراض کان يصرف ريعها فى بعض سبل البر والإحسان؛ فمنها ما کان موقوف يصرف على المساجد والخوانق وغيرها من الجهات الخيرية للقيام بمصالحها والوفاء بمطالبها، ومنها ما کان غير الموقوف فيصرف ريعه إلى مستحقيه. والرزقة من النوع الأخير تنحل بانقراض أفرادها. راجع:

    • سعيد عاشور، (1976)، العصر المماليکي فى مصر والشام، دار النهضة العربية، القاهرة، ص 441.

    (46) سعيد عاشور، (1976)، المرجع نفسه، ص 441.

    (47)  ذکر ابن مماتي القريتين منفصلتين فى قوانين الدواوين باسم "الطرطيري"، و"الراشدي"، کما ذکرهما بن الجيعان منفصلتين فى التحفة السنية باسم " الطرطري" و"الراشدي"، فى حين جمعهما بن دقماق فى الانتصار لواسطة عقد الأمصار کقرية واحدة اسماها "الطيطري والراشدي"، وأشار "رمزي" إلى أن الحجايزة وغزالة کانتا ضمن زمام ناحية واحدة قديمة سميت "منيتي فرج"، وهما "الطرطيري"، و"الراشدي"، ثم انفصلت الطرطيري وأصبحت الحجايزة حاليا، فيما أصبحت الراشدي قرية غزالة حاليا، راجع:

    • محمد رمزي،(1994م)، مصدر سابق ص ص 193- 197 

    (48) محمد رمزي، (1994م)، مصدر سابق، ص ص 183- 197.

    (49) شرف الدين بن المقر بن الجيعان، (1898م)، مصدر سابق، صفحات متفرقة.

    (50) قاسم عبده قاسم، (1978)، النيل والمجتمع المصري فى عصر سلاطين المماليک، دار المعارف، القاهرة،  ص 29.

    (51) محمد رمزي، (1994م)، مرجع سابق، ص 186.

    (52) محمد رمزي، (1994م)، المرجع نفسه، ص 186.

    (53) جرجي زيدان، (1994)، مصر العثمانية، تحقيق: محمد حرب، کتاب الهلال، العدد (517)، دار الهلال، القاهرة، ص ص 178- 179.

    (54)  محمد رمزي، (1994م)، مرجع سابق، ص 186.

    (55)  محمد رمزي، (1994م)، المصدر نفسه، ص 186.

    (56)  المملکة الأردنية الهاشمية، (2015)، التعداد العام للسکان والمساکن، دائرة الإحصاءات العامة، قسم الإحصاءات السکانية، عمان، ص ص 40- 41.

    (57)  استخرجت المسافة بين القرى باستخدام برنامج Google Earth Pro. 2018.

    (58)  محمد رمزي، (1994م)، مصدر سابق، ص 186.

    (59)  محمد رمزي، (1994م)، المصدر نفسه، ص 186.

    (60) مجلس الوزراء، (2014)، دليل التقسيمات الإدارية بجمهورية مصر العربية، مرکز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، القاهرة، ص 13.

    (61)  ينحدر الأستاذ "محمد رمزي" المفتش الأسبق بوزارة المالية، ونجل "عثمان بک رمزي" من أصول تنتمي إلى ناحية المقاطعة، وفيها کانت العزبة الکبرى لوقف والده، والتى لا تزال تحمل اسمه إلى اليوم "عزبة عثمان رمزي". وإلى قرية المقاطعة تنتمي والدته وأخواله، وقد عاصر خاله الشيخ "السيد کساب بن موسى"- عمدة المقاطعة حينها- الذي أخبره عن الجد الأکبر الشيخ "مقاطع بن موسى" ورحلته إلى مصر. راجع:

    • محمد رمزي، (1994م)، مرجع سابق، ص 186.

    (62) جمال مشعل، (2014)، موسوعة البلدان المصرية، الجزء الثاتي، محافظات الوجه البحري (الدقهلية- دمياط)، المجلس الأعلى للثقافة، الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية، القاهرة، ص 244.

    (63)  لقاء مع السيد المهندس/ "محمد علاء الدين عبد الفتاح موسى"، المدير الأسبق لمديرية الزراعة بالدقهلية، والذي أکد إطلاعه على هذا العقد.

    (64) السنبلاوين: من البلاد القديمة التى ورد ذکرها فى القوانين لإبن مماتي، والانتصار لإبن دقماق، والتحفة لإبن الجيعان، ووردت فى الخطط لعلي مبارک الذي وصفها بأنها؛ بلدة قديمة من مديرية الدقهلية، وهى مرکز قسم، وبها مجلس المرکز، والمحکمة الشرعية، ومحطة السکة الحديد، وجامع بمنارة، وشارع به حوانيت، وجنينة فيها من أنواع الثمار، ولها سوق کل يوم سبت، ويتکسب أهلها من التجارة والزراعة، وتمر من جهتها الغربية ترعة البوهية، راجع:

    • على مبارک، (1888م)، الخطط التوفيقية الجديدة لمصر القاهرة ومدنها وبلادها القديمة والشهيرة، الجزء 12، المطبعة الکبرى الأميرية ببولاق مصر المحمية، القاهرة، ص ص 55- 56.

    (65) محمد رمزي، (1994م)، مصدر سابق، ص ص 26- 27.

    (66) الوقائع المصرية، قرار وزير الداخلية  بإنشاء مرکز شرطة تمي الأمديد محافظة الدقهلية برقم 7326 فى 24/12/1990م، العدد (24) فى 28/1/1991م.

    (67) نظارة الداخلية، (1882)، الکشاف للديار المصرية وعدد نفوسها عام 1882م، إدارة التعداد، القاهرة، ص (د).

    (68) جمال حمدان، (1984م)، شخصية مصر، دراسة فى عبقرية المکان،الجزء الرابع، عالم الکتب، القاهرة، ص 42.

    (69) نظارة الداخلية، (1882)، مصدر سابق، صفحات متفرقة.

    (70) نظارة المالية، (1897)، تعداد سکان القطر المصري، أول محرم 1315هـ/ 1897م، وجه بحري محافظات ومديريات، الجزء الأول، المطبعة الکبرى الأميرية ببولاق مصر المحمية، القاهرة،  ص 445.

    (71) نظارة المالية، (1897)، المصدر نفسه، ص 529

    (72) نظارة المالية، (1897)، المصدر نفسه، ص 532.

     (73) وزارة المالية والاقتصاد، (1947)، تعداد سکان المملکة المصرية، مديرية الدقهلية، الجزء الأول، مصلحة الإحصاء والتعداد، القاهرة، ص 6.

    (74) وزارة المالية والاقتصاد، (1947)، المصدر نفسه، ص 247.

    (75) قرار وزير التنمية المحلية رقم (131) لسنة1962، بتاريخ 26/4/1962م.

    (76) قانون تنظيم الإدارة المحلية فى مصر رقم (124) لسنة 1960، بتاريخ 4/4/1960.

    (77) قانون إنشاء المجالس الشعبية المحلية رقم (43) لسنة 1979 (المادة الثامنة)، بتاريخ 20/6/1979

    (78) قرار وزير الحکم المحلي رقم 316 لسنة 1977، بتاريخ 29/ 12/ 1977 عن: الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء، (1986)، النتائج النهائية للتعداد العام للسکان والإسکان والمنشآت، المجلد الثاني، محافظة الدقهلية، القاهرة، ص1.

    (79) الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء، (1986)، المصدر نفسه، ص1.

    (80) قرار محافظ الدقهلية رقم (497) لسنة 1986، بتاريخ 16/9/1987 عن: شبکة قوانين الشرق، شبکة المعلومات الدولية: www.eastlaws.com

    (81) الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء، (1986)، مصدر سابق.

    (82) الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء، (1996)، النتائج النهائية للتعداد العام للسکان والإسکان والمنشآت، تعداد سکان الريف والحضر، محافظة الدقهلية، ص ص47- 49.

    (83) قرار محافظ الدقهلية رقم (1845) لسنة 2002، بتاريخ 8/ 9/ 2002م عن: شبکة قوانين الشرق، شبکة المعلومات الدولية: www.eastlaws.com

    (84) الوحدة المحلية بالمقاطعة، (2017)، مصدر سابق، بيان غير منشور.

    (85) الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء، (2017)، النتائج النهائية للتعداد العام للسکان والإسکان والمنشآت، القرى والتوابع، محافظة الدقهلية، بيانات غير منشورة، القاهرة، ص ص 25- 28.

    (86) فالتر هنتس، (1970)، المکاييل والأوزان الإسلامية وما يعادلها فى النظام المتري، ترجمة: کامل العسلي، منشورات الجامعة الأردنية، ص 98.

    (87) الوحدة المحلية بالمقاطعة، (2017)، نشرة بيانات عامة عن الوحدة المحلية بالمقاطعة، مرکز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، بيانات غير منشورة.

    (88) إبراهيم بن محمد بن أيدمر العلائي "ابن دقماق"،(1893م)، مصدر سابق، ص52.

    (89) الوحدة المحلية بالمقاطعة، (2017)، مصدر سابق، بيانات غير منشورة.

    (90) يبلغ إجمالي زمام مرکز السنبلاوين 72018 فدان، أي ما يعادل 302,6 کم2، راجع:

    • الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء، (2011)، نشرة الزمام والملکية الزراعية عام 2010، القاهرة، ص 11.

    (91)  مصلحة عموم المساحة، (1914)، خريطة مديرية الدقهلية، مقياس رسم 50,000:1، لوحة (55) "أبو الشقوق".

    (92) الوحدة المحلية بالمقاطعة، (2017)، مصدر سابق، بيانات غير منشورة.

    (93)  الهيئة الهندسية للقوات المسلحة ووزارة التنمية المحلية، (2018)، مشروع إعداد المخططات التفصيلية لقرى الجمهورية، المخطط التفصيلي للوحدة المحلية لقرية المقاطعة، جدران للاستشارات الهندسية القاهرة.

    (94)  الهيئة الهندسية للقوات المسلحة ووزارة التنمية المحلية، (2018)، مصدر سابق.

    (95)  برنامج المرئيات الفضائية، (2018) Google Earth Pro.

    (96) National council of Educational Research and Training, (2007), Fundamental of Human Geography, NCERT Pub., New Delhi, PP. 93-94.

     (97)  مصلحة المساحة المصرية، (1952)، أطلس مصر الطبوغرافي 1: 25000، لوحة (90/ 660)"أبو الشقوق".

     (98)    يحيى کدواني أحمد، (2019)، مرجع سابق، ص 447.

     (99)   جمال حمدان، (1984م)، الجزء الرابع، مرجع سابق، ص ص 563- 564.

    (100) محمد مدحت جابر، (2006)، جغرافية العمران الريفي والحضري، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، ص 49.

    (101)  حمدي أحمد الديب، (2003)، مرجع سابق، ص 61.

    (102)  يحيى کدواني أحمد، (2019)، مرجع سابق، ص 447.

    (103)  اتخذ سکان الحضارات القديمة المتعاقبة من هذه التلال سکنا وملاذا من غوائل فيضان النيل من جهة، ومن هجمات المعتدين من جهة أخرى؛ ويفسر ذلک الاکتشافات الأثرية المتتالية والتى کان لتل الفرخة بغزالة نصيب وافر منها؛ ففي شهر يونية عام 2018م، عثر على أربعة کشوف تعود إلى عصر ما قبل الأسرات.

    (104)  محمد جبريل، (2010)، مصر، الأسماء والأمثال والتعبيرات، کتاب الجمهورية، (عدد نوفمبر)، القاهرة، ص50.

    (105)  تم استخراج الموقع الفلکي اعتمادا على برنامج المرئيات Google Earth Pro.

    (106)  بيانات الجدول اعتمادا على نتائج التعدادات السکانية فى السنوات المذکورة.

    (107)  بيانات السکان اعتمادا على نتائج التعداد السکاني عامي 1882، 2017.

    (108)  بيانات المساحة العمرانية عن:

    -           مصلحة عموم المساحة، (1914)، مصدر سابق.

    -           الهيئة الهندسية للقوات المسلحة ووزارة التنمية المحلية، (2018)، مشروع إعداد المخططات التفصيلية لقرى الجمهورية، المخطط التفصيلي للوحدة المحلية لقرية المقاطعة، جدران للاستشارات الهندسية، القاهرة. اعتمادا على نتائج التعدادات السکانية فى السنوات المذکورة.

    (109)  بيانات الجدول من حساب الباحث اعتمادا على نتائج التعدادات السکانية فى السنوات المذکورة.

    (110)  على مبارک، (1888م)، الخطط التوفيقية الجديدة لمصر القاهرة ومدنها وبلادها القديمة والشهيرة، الجزء 19، المطبعة الکبرى الأميرية ببولاق مصر المحمية، القاهرة، ص 63.

    (111)البربخ Culvert ؛ منشأ يشييد على هيئة  نفق دائري أو مقوس أو مربع إلخ، بحيث يسمح بمرور المياه أو الکابلات فى حال تقاطعها مع مانع کالطريق أوالسکة الحديد. والبربخ حسب تعريف مجمع اللغة العربية؛ هو أنبوب أو مجرى مغطى تجري فيه المياه مستعرضة طريق أو سکة حديد. راجع:

    • مجمع اللغة العربية المصري، (1984)، معجم الهيدرولوجيا، الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية، القاهرة، ص 34.

    (112) محمد السيد غلاب ويسري الجوهري، (1975)، الجغرافيا التاريخية، عصر ما قبل التاريخ وفجره، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، ص 320.

    (113) جمال حمدان، (1984)، شخصية مصر، دراسة فى عبقرية المکان، الجزء الثالث، عالم الکتب، القاهرة، ص 13.

     (114) Lane, Edward W., (1860), An Account of the Manners and Customs of The Modern Egyptians 1833- 1835, 5th Ed., William Clowes and Sons, London, P.326. 

    (115)  عباس محمود العقاد، (1964)، يوميات، دار المعارف، القاهرة، ص ص 35- 36.

    (116)   تعد الرغبة فى الإنجاب خاصة إنجاب الذکور من العادات المتأصلة فى حياة القرويين بشکل عام  لأسباب کثرة منها: العزوة، والمساعدة فى الأعمال، وتأمين الترابط الأسري، وتعزيز مکانة الزوجة، وغيرها.

    (117)  محمد مدحت جابر، (2006)، مرجع سابق، ص 28.

    (118)  محمد جبريل، (2010)، مرجع سابق، ص 71.

    (119) المصدر من إعداد الباحث اعتمادا على:

    -           نظارة الداخلية، (1882)، مصدر سابق، صفحات متفرقة.

    -           نظارة المالية،(1897)، مصدر سابق، ص 532.

    -           وزارة المالية والاقتصاد، (1947)، مصدر سابق، ص 247.

    -           الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء،( 1996)، مصدر سابق، ص ص 47-49.

    -           الجهاز المرکزي للتعبئة العامة والإحصاء،(2017)، مصدر سابق، ص ص 25- 28.

    (120)  بيانات غير متوفرة.

    (121)  الوحدة المحلية بالمقاطعة، (2017)، مصدر سابق، بيانات غير منشورة.

    (122)  طريقة بناء بالخشب للحوائط غير الحاملة، ثم تسقف بسدايب خشبية مغطاة بألواح من الخشب أيضا.

    (123)  عبد المعطي طه عبد الکريم، (1998)، حرکة الجهود الذاتية فى الريف، حالة الدقهلية، ندوة الجمعيات الأهلية وأزمة التنمية الاقتصادية والاجتماعية فى مصر، مرکز البحوث العربية للدراسات والتوثيق، دار الأمين للنشر، الجيزة،  ص125، ص136

    (124) عبد المعطي طه عبد الکريم، (1998)، المرجع نفسه،  ص 125، ص 136

    (125) جمعية الاصلاح الريفي بالمقاطعة، (1947)، تقرير عن أعمال الجمعية والحساب الختامي، عن السنة المالية المنتهية فى 30 أبريل سنة 1947، تقرير غير منشور.

    (126) انجزت لجان الجمعية الخمس وهى: "لجنة البر والإحسان"، " ولجنة المصالحات والشؤون العمرانية"، "ولجنة الثقافة والرياضة والحفلات"، "ولجنة الصحة"، "ولجنة الاقتصاد والزراعة" أعمال ومشروعات خلال العام المالي 1947 أبرزها: استئجار بيت وتخصيصه "مدرسة بنات أولية"، واستئجار بيت ثان واتخاذه مقرا للجمعية وبه جميع الاسعافات، واستکمال بناء المسجد الکبير، وتقديم الإعانات والزکوات والأکفنة والأطعمة للفقراء، بالإضافة إلى إنارة القرية بخمسون فانوسا حتى أصبحت تحاکي المدن فى منظرها وبهائها، وعلي أساس ذلک استتب الأمن وقلت الجرائم. للاستزادة:

    • جمعية الإصلاح الريفي بالمقاطعة (1947)، المصدر نفسه، ص ص 4- 13.

    (127) عبد المعطي طه عبد الکريم، (1998)، مرجع سابق،  ص 135.

    (128) قرار وزير الداخلية رقم (117) لسنة 1962، بتاريخ 31/ 12/ 1962. عن: شبکة قوانين الشرق: www.eastlaws.com

    (129) الوحدة المحلية بالمقاطعة، (2017)، مصدر سابق، بيانات غير منشورة.

    (130)  وائل عبد الله سالم، (2019)، معايير التحضر ومظاهر الحضرية فى الريف المصري، حالة قرية المقاطعة مرکز السنبلاوين، دراسة فى الجغرافيا التطبيقية، (عدد خاص)، حولية کلية الآداب جامعة بني سويف، ص 50.

    (131)  وائل عبد الله سالم، (2019)، المرجع نفسه، ص ص 51- 54.

    (132) نظارة المالية، (1897م)، المصدر نفسه، ص 526.

    (133) جمعية الاصلاح الريفي بالمقاطعة، (1947)، مصدر سابق، ص 13.

    (134) Institution of Mechanical Engineers, (2016), Thornycroft buses, Internet Web:

    https://archives.imeche.org/archive/automotive/john-i-thornycroft-company/thornycroft-buses