[1] اختلفت الآراء حول طبيعة هذا المبنى فهناک من عده مسکناً، بينما رأى فيه البعض الآخر مکاناً للعبادة، في حين رأى آخرون أنه مقبرة. راجع:
Quibell, J.E. & Green, F.W., Hierakonpolis, II, London, 1902, pp.20-21, Pl.LXXV; Saleh, J.M., Remarques Sur les representations de la peinture ď Hierakonpolis (Tomb No.100), JEA 73, 1987, pp.51-58.
[1] Smith,W.S., The Old Kingdom in Egypt, in: CAH I.2, Cambridge, 1971, p.132.
تباينت الآراء حول تأريخ هذا المبنى فهناک من يؤرخه بعصر نقادة الثانية (عصر حضارة جرزة)، وهناک من وضعه بالأسرة صفر، أو بشکل عام خلال عصر ما قبيل الأسرات. أنظر:
Gaballa, G.A., Narrative in Egyptian Art, Mainz, 1976, p.12.
[1] Kemp, B.J., Ancient Egypt Anatomy of a Civilization, London, 1989, p. 80, fig.25.
[1] أسامة على حسن: رموز الشر الحيوانية في مصر القديمة، رسالة دکتوراه غير منشورة، کلية السياحة والفنادق، جامعة الإسکندرية، 2006، ص71-87.
[1] نادر محمد بکار: "مظاهر التعبير والإشادة بالنصر في مصر القديمة دراسة تحليلية مقارنة في المناظر حتى نهاية عصر الدولة الحديثة"، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الآداب بسوهاج، جامعة جنوب الوادي، 1995، ص13.
[1] Wolf, W., Die Kunst Aegyptens Gestalt und Geschichte, Stuttgart, 1957, pp.76-77.
وهناک من يرى أن مشاهد الحرب في هذا المنظر تصف حروب بذاتها بل إن هناک من رأى أنها أحد خطوات توحيد مصر. راجع: نادر محمد بکار: المرجع السابق، ص12-13.
[1] تقع منطقة جبل العرکي بالقرب دندرة ونجع حمادي شرق النيل، وقد عثر على هذا السکين في هذه المنطقة فنسب لها، ومقبض هذا السکين مصنوع من العاج، وهو محفوظ حالياً بمتحف اللوفر بباريس- جناح Sully، غرفة 20- تحت رقم Louver E. 11517، ويبلغ ارتفاعه 25.50 سم. للمزيد أنظر:
Bénédite, G.A.,"Le couteau de Gebel el-Arak", in: MonPiot XXII, Paris, 1916, pp.1 ff, fig. 9 (verso), fig. 16 (recto).
وهناک من يؤرخ هذا السکين بالمرحلة (60) من مراحل التأريخ التتابعي لبتري أو بالمرحلة ما بين 50-60 من التأريخ السابق ذاته، أو بمعنى آخر أنه يؤرخ بالنصف الثاني من عصر نقادة الثانية. أنظر:
Kantor, H.J., The Final Phase of Predynastic Culture Gerzean or Semainean, in: JNES 3:2, Chicago, 1944, p. 119 ff.
[1] محمد أنور شکري: الفن المصري القديم منذ أقدم عصوره حتى نهاية الدولة القديمة، القاهرة، 1998، ص25.
[1] Mark, S., From Egypt to Mesopotamia, A Study of Predynastic Trade Routes, in: Nautical Archaeology 4, George F. Bass (General Editor), 1998, pp.69-70; fig.34.
يبدو أن المصري القديم قد أستوحى هيئة هذا الرجل من أثر عراقي وصل إليه عن طريق التجارة غير المباشرة. راجع:
عبد العزيز صالح: حضارة مصر القديمة وآثارها، الجزء الأول، القاهرة، 1962، ص189.
[1] Langdon,"The Early Chronology of Sumer and Egypt and the Similarities in Their Culture", in: JEA 7, No. 3/4, 1921, p. 145.
[1] إيناس محمد دسوقي: فلسفة التجسيد عند الآلهة المصرية القديمة، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الآداب، جامعة الإسکندرية، 2008، ص167-168.
[1] Altenmüller, H., "Bes", in: LÄ I, Wiesbaden, 1975, col.720.
[1] Westendorf, W., Das Alte Ägypten, Baden-Baden, 1968, p. 20.
[1] Hamann, R., Ägyptische Künst, Berlin, 1944, p.81ff.
[1] Petrie, F., Egypt and Mesopotamia, in: AE III, 1917, p.27;
رضا محمد سيد: العاج والمصنوعات العاجية في مصر القديمة حتى نهاية العصر العتيق، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الآثار، جامعة القاهرة، 1989، ص275.
[1] عثر علي هذه الصلاية بقرية الکوم الاحمر وهي محفوظة حالياً بمتحف أشموليان- بأکسفورد تحت رقم E 3924 وتؤرخ بعصر حضارة نقادة الثالثة، وقد صنعت من حجر الشست، ويبلغ طولها 43.5 سم. وهناک من يُطلق عليها صلاية مطاردة الحيوانات الوادعة أو صلاية أکسفورد، أو صلاية الکوم الأحمر الصغرى تميزا لها عن أخرى عثر عليها بالمعبد ذاته ولکنها أکبر منها حجما. أنظر:
[1] کلمة Greifen "جريفن" کلمة يونانية بمعنى يذهل أو يفزع. راجع:
Leibovitch, J., Quelques elements de la decoration Égyptie- nné sous le Nouvel Empire, le Griffon, in: BIE 25, 1943, pp.183-186.
[1] Quibell, J.E. & Grean F.W., op.cit, p.41, pl.XXVIII.
[1] محمد أنور شکري: المرجع السابق، ص28.
[1] لا نعرف حتى الآن المکان الذي عثر فيه على هذه الصلاية، وکل ما قيل عن ذلک لا يعدو مجرد تخمين، فهناک من حدد سقارة، وهناک أيضا من حدد أبيدوس کأماکن للعثور عليها؛ والجدير بالذکر أنه لم يعثر على هذه الصلاية کاملة، فقد عثر على ثلاث قطع منها إحداهما محفوظة بمتحف اللوفر Louvre E 11254، أما القطعتان الأخرتان فمحفوظتان بالمتحف البريطاني BM 20790, 20792، وهي مصنوعة من حجر الشست. يبلغ طولها حوالي 66.5 سم، وعرضها 25.7 سم أنظر:
جيفري سبنسر: مصر في فجر التاريخ، ترجمة عکاشة الدالي، مراجعة تحفة حندوسة، المجلس الأعلى للآثار، القاهرة، 1999، ص71.
[1] وهناک من وضع هذه الصلاية في عصر حضارة نقادة الثانية، انظر:
محمد أنور شکري: الصلايات تطور أشکالها ونقوشها وما توخاه فيها المصريون من أغراض، ص10؛ عبد العزيز صالح: المرجع السابق، ص 190.
[1] محمد أنور شکري: الفن المصري القديم، ص27.
[1] عبد العزيز صالح: المرجع السابق، ص191؛ محمد أنور شکري: المرجع السابق، ص25-26.
[1] نفسه، ص25.
[1] Schott, S., Hieroglyphen. Untersuchungen zum Ursprung der Schrift. Mit 15 Abbildungen im Text und 30 Abbildun- gen auf 15 Tafeln, in: Akadmie der Wissenschaften und der Literatur, Abhand-lungen der Geistes-und Sozial wissens- chaftlichen Klasse, Jahrgang, Nr.24, Wiesbaden, 1950, p.18;
محمد أنور شکري: الصلايات تطور أشکالها ونقوشها، ص13.
[1] نفسه، ص13.
[1] نادر محمد بکار: المرجع السابق، ص71-72.
[1] هذه الصلاية محفوظة بالمتحف المصري تحت رقم JE.71326، وقد عثر عليها في المقبرة 60 من مقابر أبو عموري بالقرب من نجع حمادي، ويبلغ أرتفاعها 24سم.
Kaplony, p., Die Inschriften der Ägypt ischen frühzeit, Supplement, in: ÄA 9, 1964, p.36, Taf. XI, Abb.1085.
[1] نادر محمد بکار: المرجع السابق، ص102.
[1] نفسه.
[1] هي راس مقمعة کمثريه الشکل، محفوظة الآن في متحف أشموليان- أکسفورد- تحت رقم E.3632، وقد صنعت من الحجر الجيري، ويبلغ ارتفاعها الکلي: 32.5 سم، الحد الأقصى لقطرها: 28سم. أنظر:
Quibell, J.E., Hierakonpolis I, London, 1900, p.9; pl. XXVIc.;
محمد أنور شکري: دبابيس القتال، القاهرة، 1950، ص5-10؛
Baumgartel, E.J., Scorpion and Rosette and the Fragment of the Large Hierakonpolis Macehead, in: ZÄS 93, 1966, pp.9-13.
[1] نادر محمد بکار: المرجع السابق، ص43؛
تُصور غالبية المناظر التي نقشت على رؤوس المقامع، سواء کانت مناظر قتال، أو أعمال ري، أو احتفال باليوبيل- کنقوش مقمعة الملک نعرمر- جزءاً لا يتجزأ من مفهوم الانتصار عند المصري القديم. راجع:
بياتريکس ميدان رينيس: عصور ما قبل التاريخ في مصر من المصريين الأوائل إلى الفراعنة الأوائل، ترجمة ماهر جويجاتي، دار الفکر للدراسات والنشر والتوزيع، القاهرة، 2000، ص320.
[1] Ciałowicz, K., op.cit, p.14, figs.1,2.
[1] Hayes, W.C., op.cit, p.30.
[1] عبد العزيز صالح: المرجع السابق، ص217.
[1] Nibbi, A., Lapwings and Libyans in Ancient Egypt, Oxford, 1986, p.7;
بياتريکس ميدان رينيس: المرجع السابق، ص320.
[1] Hayes, W.C., op.cit, p.30.
هناک من يرى أن هذه الأقواس تمثل ما عرف بعد ذلک في العصور التاريخية بالأقواس التسعة التي ترمز لأعداء الملک. أنظر:
Quibell, J.E., op.cit, p.9.
[1] عبد العزيز صالح: المرجع السابق، ص218.
[1] هو إناء أسطواني من الحجر الجيري، عُثر عليه بمعبد الکوم الأحمر بالکاب. أنظر:
Quibell, J.E., op.cit, p.8, pls. XIX, 1, XX ,1.
[1] نادر محمد بکار: المرجع السابق، ص128-129؛ أحمد أمين سليم & سوزان عباس عبد اللطيف: مصر في عصر الأسرتين الأولى والثانية دراسة تاريخية حضارية، دار المعرفة الجامعية، الإسکندرية، 2015، ص86.
[1] Schott, S., op.cit, p.14.
[1] صنعت هذه الصلاية من الاردواز، وقد عثر عليها بقرية الکوم الاحمر (نخن)، وهي محفوظة الآن بالمتحف المصري بالقاهرة تحت رقم JE.32169، ويقدر أرتفاعها بحوالي 64سم.
Arneet, W.S., The Carved slate Palettes of Late Pre-dynastic Egypt, Unpublished Master Thesis, The Ohio State University, 1968, pp. 27-31.
[1] Steindorff, G. & Seale, K., When Egypt Ruled the East, Chigaco, 1963, p.117.
[1] Quibell, J.E., Salte Palette from Hieraconopolis, in: ZÄS 36, 1898, pp. 81-84, Taf. XII-XIII; Gaballa, G.A., op.cit, p.16.
[1] عثر عليها جنوب المقبرة B 16-2 بأبيدوس، ويبلغ طولها 2.9سم، وعرضها 2.6سم، وسمکها 0.2سم. أنظر:
De Wit, A.J., Enemies of the state: Perceptions of "otherness" and state formationn in Egypt, II Appendices, Leiden University, 2008, pp.169-170.
[1] Ibid, p.170.
[1] Schoske, S., Das Erschlagen der Feinde: Ikonographie und Stilistik der Feindvernichtung im alten Ägypten, PhD, Heidelberg, 1982, p.437 (b58)
[1] محمد أنور شکري: الفن المصري القديم، ص45، شکل 37.
[1] نفسه، ص45.
[1] Petrie, W. M. F., The Royal Tombs of the First Dynasty, Part I, London: 1900, pp. 38-39.
[1] عبد العزيز صالح: المرجع السابق، ص256 هامش (31).
[1] Quibell, J.E., Hierakonpolis, I, pp.43-44, pls. XXXVI-XXXVIII.
[1] هناک من يرى أن الأعداء الشماليين لم يُقصد بهم سکان الدلتا بل قُصد بهم الليبيين الموجودين بالدلتا في شمال البلاد، وقد أستند أصحاب هذا الرأي على قيام الليبيين بالإغارة على الدلتا في عهد الملک "بر إيب سن"، الذي لم يتمکن من ردهم وهزيمتهم مما دفع خليفته "خع سخم" لمواصلة حروب سلفه ضد هؤلاء الأعداء لاسترداد الدلتا. أنظر:
Petrie, W.M.F., A History of Egypt, I, London, 1907, p.27;
أحمد أمين سليم & سوزان عباس عبد اللطيف: المرجع السابق، ص166.
[1] محفوظ حاليا في المتحف المصري JE.38570
LD II, Bl.152a; Petrie, F., op.cit, p.45, fig.53.
[1] Labrousse, A. & Lauer, J., & Leclant, J., Le Temple Haut du Complexe Funéraire du Roi Ounas, Le Caire, 1977, pp. 89-90, fig. 65.
[1] Schoske, S., op.cit, p.420 (e450)
[1] أسامة على حسن: المرجع السابق، ص 54.
[1] Schoske, S., op.cit, p.420.
وقد استمرت في عصر الدولة الوسطى فکرة الرمز بحيوان الظبي لأعداء الملک أو الشرور التي يمکن أن تواجهه، فلدينا منظر بالمعبد الجنائزي للملک "سنوسرت الأول" باللشت يصور الملک يذبح ظبيا.
Hayes, W.C., op.cit, p. 188.
واستمرت الفکرة ذاتها في عصر الدولة الحديثة، فيوجد منظر بمعبد الاقصر يصور الملک "أمنحتب الثالث" –الأسرة الثامنة عشر- يذبح ظبيا بسکين في يده اليمنى بينما يقبض على قرنية بيده اليسرى.
Schoske, S., op.cit, pp.434-435 (c13).
[1] تقع على بعد 28 کم جنوب طيبة.
[1] Habachi, L., King Menthuhotp: His Monuments, Place in History, Deification and Unusual Representations in the form of Gods, in: MDAIK 19, 1963, fig.16; Wildung, D., Ľ Ȃge d' or de Ľ Égypte, Le Moyen Empire, Fribourg, 1984, p.40, fig.33.
[1] Allen, T.G., The Book of the Dead or Going Forth by Day, Chicago, 1974, pp.151-153 (Spell 153 A-B).
[1] أيمن محمد أحمد: الأحراج في مصر القديمة منذ نهاية الدولة القديمة وحتى نهاية الدولة الحديثة "دراسة أثرية حضارية"، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الآداب فرع دمنهور جامعة الإسکندرية، 2010، ص 227-242.
[1] توجد هذه المقصورة الآن بالمتحف المصري بالقاهرة تحت رقم J.E. 46068 وهي مکرسة لکل من الآلهة "حتحور" و"حور أختي" و"مين". أنظر: سليم حسن: مصر القديمة، ج 3، القاهرة، 1992، ص47.
[1] Daressy, M.G., Chapelle de Mentouhotep III á Dendérh, ASAE XVII, 1917, p.227-228, pl. I.
[1] يذکر أحمد فخري أن "منتوحتب" الثاني کان أول ملک من ملوک الأسرة الحادية عشر يٌسيطر بشکل فعلى على الوجهين القبلي والبحري، وأنه عندما تولي العرش لقب بـــ "حور نتري حچت" أي "حور مقدس الاوامر" ولکنه بعد العام التاسع -عندما أصبح ملکا لمصر کلها- غير لقبه إلى "سما تاوي" أي موحد الأرضين؛ وأصبح اسمه الآخر "نب حبت رع" وهذا هو الاسم الذي أصبح معروفا به فيما بعد. أنظر: أحمد فخري: مصر الفرعونية، القاهرة، 1995، ص192.