الهُوِيّة السردية ورغبةُ المحاکاة في روايتيّ: «ذنوب جميلة» و«أخت شهرزاد» دراسة مقارنة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المستخلص

واقعي أو متخيل / مفترض ، معلن أو خفي. ، تواصل معهم ، يلتزمون بالثقة ، ملتحقون بالآخرين ، ملتحقين بالآخرين ، ملتحقين بالآخرين. أو مثيل ، أو حتى نقيض لها ، ولا قابل للاختزال إلى انطلاقاً منها. فالانکفاء على الذات والتطابق معها ، فهذا يضمن لها وحدة أو کياناً مستقراً أو اتساقاً ، حسناً ، حسناً ، وذاتاً وعلى متيقنة من القياسية ، عارفة بها ، مهيمنة عليها. الوعي والدعوات.

Realistic or imagined / assumed, declared or hidden. Connect with them, commit to trust, join others, join others, follow others. Or an instance, or even an antithesis to it, and is not reducible to it. The self-reliance and conformity with it, this guarantees for it a stable unit or entity or consistency, well, well, and a subject and certain of standardization, is aware of it, dominates it. Awareness and invitations

الموضوعات الرئيسية


الإحــالات

(1)
يتميز الوعي، قاصداً مطلوبه أو موضوعه بغية إدراکه ومعرفته، بتجاوزه لذاته، وتخارجه منها، واغترابه عنها، أي إن الوعي يتجلى بوصفه داخلية أو جوانية متخارجة، أو تخارج الداخل exteriority of the inward؛ أي حرکة نحو آخر غير ذاتها. إنه يتضمن ـ أساساً ـ موضوعاً آخر غير ذاته. راجع في ذلک:
-محمود رجب، المنهج الظاهرياتي في الفلسفة المعاصرة. (المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، 2006م)، ص ص. 98 – 108.
-ميخائيل أنوود، معجم مصطلحات هيجل. ترجمة: إمام عبد الفتاح إمام. (المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، 2000م)، ص ص. 126 – 129.
(2)
عبد السلام بنعبد العالي، أسس الفکر الفلسفي المعاصر: مجاوزة الميتافيزيقيا. (دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، ط2؛ 2000م)، ص. 113.
(3)
Emmanuel Levinas (1961), Totality and infinity: An Essay on Exteriority. Trans. Alphonso Lingis. (Martinus Nijhoff Publishers, Hague- Boston- London, 1979). p. 215.
(4)
David A. Jopling (2000). Self Knowledge and the self. (Routledge, New York – London, 2000), p. 83.
(5)
Lucia Rabello de Castro (2004), «Otherness in Me, Otherness in Others – Children’s and youth’s constructions of self and other,» Childhood – A Global Journal of Child Research. (Sage Publications, vol. 11, Nov. 2004), p. 475.
(6)
يرى دولوز  أن الآخر، أو بالأحرى الغير، هو تعبير عن عالم ممکن. فهو ليس مجرد موضوع في حقل إدراکي، ولا ذاتاً تدرکني؛ بل هو بمثابة وجود الممکن المخفي، بمثابة إمکانية؛ يقدم سلفاً واقعاً معيناً من الممکنات التي ينطوى عليها.
-جيل دولوز، «بنية الغير: جدلية الحضور والغياب،» ضمن کتاب: الغير. إعداد وترجمة: محمد الهلالي وعزيز لزرق. (دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، ط1؛ 2010م)، ص ص. 51، 52.
(7)
بول ريکور، بعد طول تأمل: السيرة الذاتية. ترجمة: فؤاد مليت. (منشورات الاختلاف والمرکز الثقافي العربي والدار العربية للعلوم، الجزائر ـ الدار البيضاء ـ بيروت، ط1؛ 2006م)، ص 139.
(8)
جون ليشته، خمسون مفکراً أساسياً معاصراً من البنيوية إلى ما بعد الحداثة. ترجمة: فاتن البستاني. (المنظمة العربية للترجمة، بيروت، ط1؛ 2008م)، ص. 247.
(9)
مارتن هيدجر، «سلطة النحن: سلطة الآخرين،» ضمن کتاب: الغير. ص. 63.
(10)
باربرا ويتمر، الأنماط الثقافية للعنف. ترجمة: ممدوح يوسف عمران. (المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الکويت، سلسلة  عالم المعرفة، ع 337، مارس 2007م)، ص. 157.
(11)
باربرا ويتمر، الأنماط الثقافية للعنف. ص. 156. ولمزيد من التعرف على مفهوم: الرغبة المحاکاتية أو مثلث الرغبة: الشخص الراغب، الموضوع المرغوب/ الغرض، الوسيط/ الآخر - يُراجع في ذلک الفصل الذي عقدته باربرا لفرضية رينيه جيرار: /5- جيرار وضحية الصدمة. ص ص. 155-200/. کما يمکن العودة مباشرة إلى کتاب رينيه جيرار: الکذبة الرومانسية والحقيقة الروائية. ترجمة: رضوان ظاظا. (المنظمة العربية للترجمة، بيروت، ط1؛ 2008م)؛ وخصوصاً الفصل الأول منه: (مثلث الرغبة. ص ص. 21-78).
(12)
في الوقت الذي يظن فيه ليفيناس أن مصدر الخطاب هو الذات، يثبت دريدا ـ اعتماداً على خطاب ليفيناس نفسه ـ أن الآخر هو المصدر الحقيقي. انظر في ذلک:
-ميجان الرويلي وسعد البازعي، دليل الناقد الأدبي: إضاءة لأکثر من سبعين تياراً ومصطلحاً نقدياً معاصراً. (المرکز الثقافي العربي، الدار البيضاء ـ بيروت، ط3؛ 2002م)، ص. 23.
(13)
صلاح والي: شاعر وروائي، صدر له العديد من الأعمال: فمن أعماله الشعرية: -تحولات في زمن السقوط 1978 الهيئة المصرية العامة للکتاب. -تداعيات العشق والغربة 1988 الهيئة المصرية العامة للکتاب. -من أين يأتي البحر 1991 دار الغد. -الغواية 1992 دار سعاد الصباح. -الرؤيا والوطن 1995 هيئة قصور الثقافة. -تجليات حرف الصاد 2004 الهيئة المصرية العامة للکتاب. ومن أعماله الروائية: -نقيق الضفدع 1988 الهيئة المصرية العامة للکتاب. -ليلة عاشوراء 1992 دار الهلال. -عائشة الخياطة 1996 الهيئة المصرية العامة للکتاب. -کائنات هشة لليل 2000 هيئة قصور الثقافة. -الرعية 2002 اتحاد الکتاب. -فتنة الأسر 2003 دار ميريت. -الجميل الأخير 2004 دار البستان. وله مسرحية شعرية: -على باب کيسان: غيلان الدمشقي 1991 الهيئة المصرية العامة للکتاب. والرواية موضوع المقارنة هي: ذنوب جميلة. الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، سلسلة إشراقات جديدة، 2006م.
(14)
آسيا جبار (1936-2015م): اسمها الحقيقي هو: فاطمة الزهراء إيمالاين Fatma-zohra Imalayen، وهي روائية وشاعرة وکاتبة ومخرجة جزائرية، عاشت حياتها بين الجزائر وفرنسا والولايات المتحدة الأمريکية، تم انتخابها في 26 يونيو 2005م عضواً في أکاديمية اللغة الفرنسية، وهي أعلى مؤسسة فرنسية تختص بتراث اللغة الفرنسية. ومن أعمالها: العطش 1957م، نساء من مدينة الجزائر في شقتهن - قصص قصيرة 1980م، الحب والفانتازيا 1985م، ظل السلطان – أو: أخت شهرزاد وفق الترجمة الإنجليزية – 1987م، بعيداً عن المدينة 1991م، کم واسع هو السجن 1994م، لا مکان في بيت أبي 2007 - أو: بوابة الذکريات وفق الترجمة العربية لمحمد يحياتن. والرواية موضوع المقارنة في هذا البحث هي: Assia Djebar (1987). A Sister to Scheherazade. trans. Dorothy S. Blair. London, Quartet Books, 1989. آسيا جبار (1987م). أخت شهرزاد. ترجمة دوروثي بلير. لندن، 1989م. هذه الرواية التي نُشرت في الأصل بالفرنسية بعنوان: ظل السلطان Sultane Ombre.
(15)
هيو ج. سلفرمان، نصيات بين الهيرمنيوطيقا والتفکيکية. ترجمة: حسن ناظم وعلي حاکم صالح. (المرکز الثقافي العربي، الدار البيضاء ـ بيروت، ط1؛ 2002م)، ص ص. 257، 258. حيث يعرض سلفرمان تصور کريستيفا حول ما تسميه الرمزي والسيميائي بوصفهما شکلين للعملية الدالة، أي للعلاقة بين الدال والمدلول، في الحياة الاجتماعية وفي اللسانيات. فالرمزي ـ طبقاً لکريستيفا ـ هو نتاج للکيفية التي يرتبط فيها الناس ببعضهم، کما تحددها الاختلافات البيولوجية، والوراثية، والبيئة المحيطة بعائلة معينة. وهو يعمل عمل لغة علمية تکون فيها بنى الخطاب محددة ومصممة ومعدة بصرامة؛ وهذا ما سمح للبحث ـ هنا ـ بإطلاق وصف الرمزي على الآخر في صورته المتسلطة والعنيفة والقسرية؛ أما السيميائي ـ عند کريستيفا ـ فيتنزل عند المستوى التداولي، ويقدم الدوافع التي تخص الذات، ويستبقي موقع الذات کشيء تحت التجربة/ قيد الصنع، أي لا يحده أو يؤطره القانون الأبوي الرمزي: نصيات. ص ص. 257، 258، 261، 263.
(16)
يتحدث إدوارد سعيد عن البداية، بداية الرواية مثلاً، في ارتباطها بقصد العمل، وکيف أنها تمثل الخطوة الأولى في إنتاج المعنى المقصود، فانطلاقاً من البداية، سيتحدد ما سيحمله العمل من مقاصد، وسيکتسب بقاءه ومعناه.
-Edward W. Said (1975), Beginnings: Intention and Method. (Basic Books Inc. Publishers – New York, 1975), p. 5.
(17)
يتحدث أونج عن الأصوات، وکيف أنها تسجل البنيات الداخلية لأي شيء ينتجها. وفيما يتعلق بالصوت الإنساني، فإن داخل الکائن الإنساني الذي يصدر عنه الصوت يعطي الصوت رنينه الخاص به، على أن الصوت الإنساني ـ رغم داخليته ـ لا يحقق کماله الداخلي إلا بأن يُجعل خارجاً أيضاً. انظر في ذلک:
-والتر ج. أونج، الشفاهية والکتابية. ترجمة: حسن البنا عز الدين. (المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الکويت، سلسلة عالم المعرفة، ع 182، فبراير 1994م)، ص. 148.
-والتر ج. أونج، «جدل المعادل السمعي والمعادل الموضوعي في النقد الأدبي،» ترجمة: حسن البنا عز الدين. مجلة فصول. (الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، مج10، ع1/ 2، يوليو/ أغسطس 1991م)، ص. 233.
(18)
يتحدث سارتر عن مراوغة الذات، وبقاء البنيات الأشد عمقاً لها مخفية غير معروفة، کما لو کانت متموقعة تقريباً خلف نقطة عمياء. وتتزايد أزمة الذات وقلقها مع خضوعها للسلطة وإنکارها لذاتيتها.
-D. A.  Jopling, Self knowledge and the self. p. 82.
(19)
جيمس وليامز، ليوتار: نحو فلسفة ما بعد الحداثة. ترجمة: إيمان عبد العزيز. (المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، ط1؛2003 م)، ص. 193.
(20)
يرى أهل المعاني أن /لو/ للشرط في الماضي مع القطع بانتفاء الشرط، فيلزم انتفاء الجزاء. فهي تستعمل فيما لا يتوقع حدوثه، وفيما يمتنع تحققه، أو فيما هو محال، أو من قبيل المحال.
- مهدي المخزومي، في النحو العربي: نقد وتوجيه. (دار الرائد العربي، بيروت، ط2؛ 1986م)، ص. 291.
(21)
المزمور (151) غير موجود في الکتاب المقدس ضمن مزامير داود عليه السلام، ولکنه مدرج في کتب الکنيسة. وقد کتبه داود عن نفسه، وبعد منازلته لجليات الفلسطيني. ونص المرموز: /أنا صغيراً کنت في إخوتي، وحدثاً في بيت أبي، کنت راعياً غنم أبي. / يداي صنعتا الأرغن، وأصابعي ألفت المزمار. هلليلويا./ من هو الذي يخبر سيدي. هو الرب الذي يستجيب للذين يصرخون إليه. / هو أرسل ملاکه، وحملني (وأخذني) من غنم أبي، ومسحني بدهن مسحته. هلليلويا./ إخوتي حسان وهم أکبر مني، والرب لم يسر بهم./ خرجت للقاء الفلسطيني، فلعنني بأوثانه./ ولکن أنا سللت سيفه الذي کان بيده. وقطعت رأسه./ ونزعت العار عن بني إسرائيل. هلليلويا./ حول هذا المزمور وتفسيره، راجع:
http://st-talka.org/pub_deuterocanon/deuterocanon_Apocrypha_El-asfar_El-kanoneya_El-Tanya_10-Psalm 151-el-mazmoor-151_.html
(22)
تذکر Sahpie Bowlby وأخريات أن البيت يتيح مکاناً يتم داخله التعرف على الهويات identities والحدود boundaries، والإبقاء عليها، وتحديها أو تغييرها وتطويرها. إنه صرح اجتماعي social edifice يجسد المعاني والقيم والسمات المميزة التي تعکس المعتقدات والتجارب المختلفة لقاطنيه.
-S. Bowlby, S. Gregory and L. Mckie (1997), «Doing Home: Patriarchy, Caring and Space,» Women’s Studies international Forum. (Elsevier Science Ltd, U.S.A. Vol. 20, No. 3, 1997), p. 347.
(23)
کرس شلنج، الجسد والنظرية الاجتماعية. ترجمة: منى البحر ونجيب الحصادي. (دار کلمة ودار العين للنشر، أبوظبي ـ القاهرة، ط1؛ 2009م)، ص. 118.
(24)
شتروفه، فلسفة العلو: الترانسندنس. ترجمة: عبد الغفار مکاوي. (الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، 2012م)، ص. 264.
(25)
شتروفه، فلسفة العلو، ص. 245.
(26)
الإرصاد mise en abyme ـ فيما يصرح جينيت ـ هو شکل متطرف من علاقة المماثلة التي هي علاقة موضوعاتية تربط الميتاسرد أو الحکاية القصصية التالية أو النصوص المتخللة بالحکاية الأولى/ الابتدائية التي تندرج فيها: جيرار جينيت، خطاب الحکاية: بحث في المنهج. ترجمة: محمد معتصم وزميليه. (مطبعة النجاح الجديدة، الدار البيضاء، ط1؛ 1996م)، ص. 244.
(27)
يتحدث سارتر عن الشعور الترانستدنتالي بوصفه تلقائية لا شخصية، يتحدد وجوده بذاته في کل لحظة دون تصور شيء سابق عليه، ودون أن تستطيع الذات شيئاً إزاء هذه التلقائية:
-جان بول سارتر، تعالي الأنا موجود. ترجمة: حسن حنفي. (دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، 2008م)، ص. 98 ومابعدها.
(28)
سارة کوفمان وروجي لابورت، مدخل إلى فلسفة جاک دريدا: تفکيک المتيافيزيقا واستحضار الأثر. ترجمة: إدريس کثير وعز الدين الخطابي. (أفريقيا الشرق، الدار البيضاء، ط1؛ 1991م)، ص. 69.
(29)
Evelyne Accad, «Assia Djebar's Contribution to Arab Women's Literature: Rebellion, Maturity, Vision,» World Literature Today. (Board of Regents of the University of Oklahoma,Vol. 70, No. 4: Assia Djebar: 1996 Neustadt International Prize for Literature, Autumn 1996), p. 809.  
وانظر حول إشکالية اللغة عند آسيا جبار، وغيرها من کتّاب المجتمعات المستعمرة، حيث تصبح اللغة سلاحاً ذا حدين، يطال أحد حديه ذات المستعمِر، وإن قَلّ أن ينجو المستعمَر من حده الثاني: محمد صديق، «الکتابة بالعبرية الفصحى: تقديم رواية عربسک وحوار مع أنطون شماس،» ألف: مجلة البلاغة المقارنة. (الجامعة الأمريکية، القاهرة، ع 20، 2000م)، ص157.
(30)
سامية محرز، «الکتابة خارج المکان: الحب والفانتازيا لآسيا جبار وخارطة الحب لأهداف سويف،» ألف: مجلة البلاغة المقارنة. (الجامعة الأمريکية بالقاهرة، ع 24، 2004م)، ص. 155.
(31)
جاک دريدا، أحادية الآخر اللغوية. ترجمة: عمر المهيبل. (منشورات الاختلاف والدار العربية للعلوم، الجزائر ـ بيروت، ط1؛ 2008م)، ص. 23.
(32)
انظر حول تغير موقف آسيا جبار من الفرنسية لغة المستعمر، وکيف أنها أصبحت بالنسبة لها غنيمة حرب جنسية وليست وطنية:
-Clarisse Zimra, «Writing Woman: The Novels of Assia Djebar,» Special issue: Translations of the Orient: Writing the Maghreb. (University of Wisconsin Press, Vol. 21, No. 3, Issue 69, 1992), p. 77.
(33)
محمود قاسم، الأدب العربي المکتوب باللغة الفرنسية. (الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، 1996م)، ص ص. 139، 140. وعلى الرغم من أن آسيا جبار عملت، في روايتها: الحب والفانتازيا، على إثبات أن هناک دماً في ميراث اللغة الفرتسية، فهي لغة ملطخة بالدم، وهي (أي آسيا) إنما تعلمت الفرنسية کي تسرق شيثاً من عدو الأمس؛ على الرغم من ذلک، فإن آسيا ترى أن تعلمها الفرنسية کان عتقاً لها من محبسها، من قيد البيت والتقاليد في الفکر والملبس ونمط الحياة؛ وهي إذ درست اللغة الفرنسية، أصبح جسدها منسقاً على النمط الغربي: محمود قاسم، الأدب العربي .. ص ص. 137، 138.
(34)
ليزا سهير مجج وأخريات، تقاطعات: الأمة والمجتمع والجنس في روايات النساء العربيات. ترجمة: فيصل بن خضراء. (المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، 2002م)،  ص. 240.
(35)
Katherine Gracki, Writing Violence and the Violence of Writing in Assia Djebar's Algerian Quartet, World Literature Today. (Board of Regents of the University of Oklahoma, Vol. 70, No. 4: Assia Djebar: 1996 Neustadt International Prize for Literature, Autumn, 1996), p. 840.
(36)
Fadia Suyoufie, «The Appropriation of Tradition in Selected Works of Contemporary Arab Women Writers,» Journal of Arabic Literature, (Brill, Vol. 39, No. 2, 2008),  p. 241
(37)
شيرين أبو النجا، «طرح نسوي لمفهوم البيت في: حکاية زهرة وصاحب البيت،» ألف – مجلة البلاغة المقارنة. (الجامعة الأمريکية، القاهرة، ع19، 1999م)، ص173.
(38)
Mildred Mortimer, «Assia Djebar's Algerian Quartet: A Study in Fragmented Autobiography,» African Literatures. (Indiana University Press, Vol. 28, No. 2: Autobiography and African Literature, Summer 1997), p. 110.
(39)
Andrea Flores, «Ruin and Affect in Assia Djebar's Vaste est la prison,» Alif: Journal of Comparative Poetics. (AUC, Cairo, No. 20, 2000), p. 235.
(40)
Fadia Suyoufie, «The Appropriation of Tradition in Selected Works of Contemporary Arab Women Writers,» p. 240.
(41)
Gregory Castle, «My Self, My Other: Modernism and Postcolonial Bildung in Assia Djebar's Algerian Quartet,» Modern Fiction Studies. (The Johns Hopkins University Press, Vol. 59, No. 3, 2013), p. 641.
(42)
ليزا سهير مجج وأخريات، تقاطعات. ص. 238.
(43)
Soheila Ghaussy, «A Stepmother Tongue: "Feminine Writing" in Assia Djebar's Fantasia: An Algerian Cavalcade,» World Literature Today. (Board of Regents of the University of Oklahoma, Vol. 68, No. 3, Summer 1994), p. 459.
(44)
ترصد آن دونادي Anne Donadey صور ظهور العربية في عدد من نصوص آسيا جبار الفرنسية، مضيفة: کلمات عربية أصبحت جزءاً من مفردات الاستشراق، مثل: soufi, chahadda؛ وکلمات عربية وترکية دخلت المعجم الفرنسي زمن الاستعمار الفرنسي والترکي للجزائر، مثل: الألقاب والرتب، مصطلحات ومفاهيم: haik Byzantines,:
Anne Donadey, «The Multilingual Strategies of Postcolonial Literature: Assia Djebar's Algerian Palimpsest,» World Literature Today. (Board of Regents of the University of Oklahoma, Vol. 74, No. 1, winter 2000), pp. 30-33.