نماذج الهدايا المتبادلة بين الروم والفرس من القرن الثالث حتى القرن السابع الميلاديين

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

تبادل الهدايا من الوسائل الدبلوماسية الفاعلة بين الروم والفرس ومناسبات هذه الهدايا عديدة أهمها: أولًا- هدايا التتويج فعند ارتقاء ملک، إمبراطور، قيصر شاهنشاه- أيًّا کان لقب الحاکم- فعلى الدولة العظمى أن تهديه تحت مسمى "هدايا التتويج"، وثانيًا- هدايا عقد المصاهرات بين العرشين، وثالثًا- هدايا تحمل مع السفراء والسفارات بغرض عرض السلام. يتناول البحث عرضًا لأنواع تلک الهدايا  ومناسباتها وتصنيفها والهدف من أرسالها مع تتبع لنتائجها أو نتائج منعها .
The exchange of gifts from the effective diplomatic means between the Romans and Persian sides, the occasions of these gifts are main First: Gifts of the coronation When the king, emperor, Caesar Shahanshah, which was the title of the ruler, the great state to give him under the name of "coronation gifts " And secondly: gifts to hold alliances between the two Throne, and thirdly: gifts with ambassadors and embassies for the purpose of offer peace The research deals with the types of gifts, their suitability, classification, and the purpose of sending them with a trace of their results or the results of their forbidding.

نقاط رئيسية

أنواع الهديا المتبادلة بين الروم والفرس

أولًا- هدايا التتويج:

ثانيًا- هدايا المصاهرات:

 

ثالثًا- هدايا السفارات:

-        جدول لبعض أهم الهدايا المتبادلة بين الروم والفرس

الموضوعات الرئيسية


* استخدمت الباحثة تعبير الروم وليس البيزنطيين؛ إذ إن الأخير ظهر في فترة متأخرة  وعدّ الکثير من المؤرخين دولة الروم تمتد حتى القرن السادس وتحديدًا  عصر جستنيان الذي يعد نفسه ويعده المؤرخون آخر أباطرة الرومان، کما عدّ سکان الإمبراطورية دولتهم امتدادًا طبيعيًا للإمبراطورية الرومانية القديمة، وأطلقوا عليها اسم "إمبراطورية الرومان"، کما عرفتهم المصادر الإسلامية باسم الروم، وکذلک عرفهم الفرس في مراسلاتهم، وعن اختيار القرن الثالث  بوصفه بداية للبحث؛ فالسبب اعتلاء الأسرة الساسانية عرش الأکاسرة في هذا الوقت، وبلغت دولتهم درجة کبيرة من القوة فأجتاحت جيوشهم الحدود مع الروم؛ مما أدى إلى کثرة السفارات والهدايا بين الجانبين .
- وسام فرج: بيزنطة قراءة في التاريخ السياسيّ والإداريّ، دار عين، القاهرة، 2002م، ص10؛ عبد العزيز رمضان: "البيزنطيون بين الهويتين اليونانية والرومانية" ضمن کتاب .دراسات في التاريخ البيزنطيّ الباکر، القاهرة، 2015م،ص ص1-25؛إفريل کاميرون وإميلى کوهرت: صورة المرأة في العصور القديمة , المرکز القوميّ للترجمة , القاهرة , 2016م,ص380,حاشية 1.
([1]) البائنة أو المهر بمعنى (مهر المرأة) الصداق وهو ما يدفعه الزوج إلى زوجته بعقد الزواج.
المعجم الوسيط ,ط4، مجمع اللغة العربية، مصر، 2005م، ص 889.
 ([1]) أرثر کريستنسن: إيران في عهد الساسانيين، ترجمة يحيى الخشاب، الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، 2006م؛ أيضًا،
Evangelos K. Chrysos," The Title Βασιλευσ in Early Byzantine International Relations" Dumbarton Oaks Papers, Vol. 32 (1978), pp. 29-75,Lee, A.D., "The Role of Hostages in Roman Diplomacy with Sassanian Persia", Historia Zeitachrift für altr geschichtr,B d.40/3 (1991).
([1]) Iranian",     - ,"Sovereignty ,Control, and Co-existence in Byzantine David Frendo
Bulletin of the Asia ,vol.24,2010, pp.129-16, Mary Whitby," On the Omission of a   Ceremony in Mid-Sixth Century Constantinople: Candidati,Curopalatus, Silentiarii,    Excubitores and Others",Zeitschrift für Alte Geschichte, Bd. 36, H. 4 (4th Qtr.,   1987), pp. 462-488.  
[1])عبد العزيز رمضان:" معايير اختيار المبعوثين الدبلوماسيين في العصر البيزنطي الباکر"، (مجلة وقائع تاریخیة), مرکز البحوث والدراسات التاریخیة، کلیة الآداب-جامعة القاهرة، نسخة إلکترونية ,www.academia.edu
([1]) Menander, the History of Menander the Guardsman, tr: R.C.             Blockly, Liverpool, 1985.  
([1]) Procopius, History of the Wars, the Persian War, Books I-ІІІ, Eng. trans. H.B. Dewin L.C.L. London.
([1]) Theophylact Simocatta, The History of Theophylact Simocatta, tr:    Michael & M. Whitby, Oxford, 1986.                                            
([1]) Constantine Porphyrogennetos, The Book of Ceremonies, tr: A. Moffatt& M. Moffatt & Tall, Canberra, 2012.
                                                                                            
([1]) ابن البلخى: فارس نامه، ترجمة يوسف الهادي، الدار الثقافية للنشر، القاهرة 2001م؛ البناکتي: روضة أولى الألباب في معرفة الأنساب المشهور بتاريخ البناکتي، ترجمة وتقديم محمود عبد الکريم علي، (المرکز القوميّ للترجمة)، القاهرة، 2007م؛ الکرديزي: زين الأخبار، ترجمة عفاف السيد زيدان، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة, 2006 م.
([1]) ميخائيل السرياني: حولية ميخائيل السرياني، ترجمة غريغوريوس يوحنا، ج2، دار ماردين، حلب، 1996م؛أيضاً,
Joshua the Stylite, the chronicle of Joshua the Stylite composed in Syriac A.p507, tr:W.Wright ,LL, D, Cambridge, 1882, Sebeos, History, tr: Robert Bedrosian, New York, 1985.                                     
([1]) سابور الثاني ولقبه العرب "ذي الأکتاف"؛ لأنه کان يخلع أکتاف العرب, وهو الذي بنى جسرين على نهر دجلة، وهناک رواية تقول :أنه ذهب إلى بلاد الروم متنکرًا  للتجسس عليهم، ولکن صورته کانت معلومة لديهم فقبض عليه الإمبراطور وسجنه، و لم يتحقق صدق هذه الرواية, وقد أوردها الکرديزيّ في کتابه.
البناکتيّ: روضة أولى الألباب ، ص68؛ أبو الکرديزيّ: زين الأخبار,ص74؛ أيضًا، ول ديورانت، قصة الحضارة  قيصر والمسيح, مج 6,ج12, ترجمة . محمد بدران . مکتبة الأسرة , القاهرة 2001م ,صص 281-288؛ أيضًا، Theophanes ,The Chronicle ,pp.43|56,also; Averil Cameron ,"Agathias on the Sassanians "D.O.P, V.3, 1969-1970, p.146, Not.1.    
([1]) حيوان أليف من الفصلية السنورية ورتبة اللواحم، ومنه أهلي وبري , ومنه يصنع لبوس من سير يلبس کالدروع في الحرب.
المعجم الوسيط ,ط4، مجمع اللغة العربية، مصر، 2005م، ص454.
([1]) أثر کريستنسن: إيران، ص393.
([1]) بني غسان من القبائل العربية وفدوا من اليمن وقت تصدع سد مأرب، واستعان بهم الروم في القرن الخامس؛ لمراقبة غيرهم من القبائل العربية ، واعتبروهم أعوانهم ضد عرب الحيرة المناذرة عمال الفرس.
الأصفهاني، تاريخ سني ملوک الأرض، تراجم مکتبة الإسکندرية، رقم 1(923)، ص ص114-115؛ وهب بن منبه، التيجان في ملوک حمير، تحقيق ونشر، مرکز الدراسات والبحوث اليمنية، ط2، صنعاء، 1979م، ص297؛ أيضًا،     Encyclopédie de L`Islam,T.II, 1965, Paris. P.1044.                     
([1]) زار المنذر القسطنطسنية ومعه أبنائه واستقبل بحفاوة, وأنعم عليه الإمبراطور بلقب ملک وبالتاج بدلًا من الإکليل، ولم يکن الروم ينعمون على عمالهم العرب إلا بالإکليل، کما حصل على منح وهدايا ملکية وألقاب عسکرية لأبنائه المصاحبين له بناء على طلب , وقدأورد يوحنا الأفسوسي معلومات أکثر عن زيارة المنذر في الجزء الرابع من کتابه وهو غير موجود في الترجمة العربية، ولذا رجعت  للنسخة الإنجليزية في بعض المواضع . للمزيد انظر:
يوحنا الأسيوىّ: تاريخ الکنيسة، ص91؛أيضًا,
John. of Ephesus , the Ecclesiastical history of John of Ephesus, the third part, tr; R. Payne Smith, M.A, Oxford, 1860,p. 298 , also
؛أيضًا، سهام محمد عبد العظيم: "زيارات ملوک  الغساسنة للقسطنطينية 563 م-583م"، مجلة کلية الآداب جامعة المنوفية، العدد 92، يناير 2013م،ص ص235-237.
(16) John. of Ephesus, the Ecclesiastical ,p.298,also;  K.Chrysos ,"the title, p.51            ؛أيضًا، نينا فيکتوريا بيغو ليفسکيا: العرب على حدود بيزنطة وإيران من القرن الرابع إلى القرن السادس الميلادي، ترجمة. صلاح الدين عثمان هاشم، الکويت 1985م، ص24 .
 
([1]) کسرى الثاني أبرويز, وتعرب کلمة "أبرويز" بمعنى المظفر، وتولى بناء على وصية والده على الرغم من أنه کان ثالث أبنائه وليس الأکبر، وتم إيوان الفرس في عهده للمزيد انظر: الأصفهانيّ: سنى ملوک الأرض، ص45-47؛ ابن قتيبة: المعارف، حققه ثروت عکاشة، ط4 (دار المعارف)، القاهرة، 1981م، ص ص663-664؛ اليعقوبيّ: تاريخ اليعقوبيّ، مج1، ص169؛ ابن البلخىّ: فارس نامه، ص ص85-95؛ البناکتي: روضة، ص78-79.للمزيد انظر:
Sebeos, History, p. 47, also; Peter Charanis, "theTransfer of Population as a Policy in the Byzantin Empire", Comparative Studies in Society and History ,V.3, N. 2, (January1961), p. 142.
([1]) ورد توصيف کامل لتلک الهدايا في کتاب الجاحظ " المحاسن والأضطداد"والذي أنفرد بذکر تفصيلات عن الهدايا لم تذکره غيره من المصادر .
 الجاحظ: کتاب المحاسن والأضطداد، صححه. محمد الخانجي الکتبي، مطبعة السعادة، القاهرة، 1324ه،
ص 339-340؛ ابن العبري: تاريخ مختصر الدول، دار الآفاق العربية، القاهرة، 2001م، ص91.
([1]) الإمبراطور قسطنطين السابع بورفيروجينيتس: إدارة الإمبراطورية البيزنطية، عرض . محمود سعيد عمران، دار النهضة العربية، بيروت، 1980م، صص66-67؛ أيضًا,  ج. م. هسى: العالم البيزنطي، ترجمة. رأفت عبد الحميد، دار عين، القاهرة، 1997م، ص276؛ رأفت عبد الحميد: بيزنطة بين الفکر والدين والسياسة، دار عين، القاهرة، 1997م، ص126.
([1]) مراسم البلاط بمعني "البروتوکولات "المتبعة في البلاط ومنها في الاحتفالات مثل إعتلاء الإمبراطور للعرش" تنصيبه" واحتفاله بالأعياد الدينية واستقبال السفراء؛ وأماکن اقامتهم ومراسم لقائهم بالإمبراطور وغيرها. Constantine Porphyrogennetos, The Book of Ceremonies, introduction, xxiv؛أيضًا، وسام فرج: بيزنطة قراءة في التاريخ الاقتصادي والاجتماعي، دار عين، القاهرة، 2003م، ص215، هامش 115.
([1])De Lacy O’leary , Arabia before Mohammed, London, 1927, p.11   
([1]) Procopius, History of the Wars, p.193.                                                                   
([1]) يوصف لنا" ثيوفيلاکت" ملابس الملک الفارسي المذهبة وتاجه المحلى بالأحجار الکريمة ومرصع بالياقوت واللؤلؤ .للمزيد انظر:
               Theophylact Simocatta, The History, B.4, Ch.3. 5-12                     
؛ أيضًا، أثر کريستنسن: إيران، ص393.
([1]) شهاب الدين الإبشيهىّ: المستطرف في کل فن مستظرف، تحقيق أحمد شتيوي، دار الغد الجديد، االقاهرة ، 2009م، ص 378.
([1]) الجاحظ: المحاسن، ص238.
([1]) الجاحظ: التاج في أخلاق الملوک،نسخة الکترونية , ص47؛ الجاحظ : المحاسن، ص238.
([1]) کسرى أنوشروان من أعظم ملوک الفرس الساسانين وکان طموحًا عمل على رفع شأن دولته وسعى لمد حدود الدولة، وسبب تسميته أنوشروان "العادل" أنه سن سننًا طيبة، واستراح الخلق في عهده وترفهوا.
الطبري: تاريخ الطبري، ج2، ص98- 104؛ الکرديزي: زين الأخبار، ص84؛ البناکتي: روضة، ص76؛
ابن قتيبة:المعارف، ص663-664؛ أيضًا، نبيه عقيل: الإمبراطورية البيزنطية، ط. دمشق، 1969م، ص66؛ أيضًا، 
      C.M.H, V. II, p. 29; Evans, J.A.S, The Age of Justinian, New York, 2000, p.118; Guy Gauthier, Justinien, le rêve impérial, Paris, 1999, p. 244.                     .
([1]) الثعالبي: تاريخ غرر السير المعروف بکتاب غرر أخبار ملوک الفرس وسيرهم، مکتبة الأسدي، طهران، 1963م، ص534.
([1]) Joshua the Stylite, the chronicle, p.13.                                              
([1])              , Theophylact Simocatta, The History, B.5, Ch.13.1-11,
On the Omission , p. 479.    also; Mary Whitby "                              
([1])Theophylact Simocatta, The History,B.1,Ch.15. 6-9                                                                                                                                              
؛أيضًا، بروکوبيوس: التاريخ السري لبروکوبيوس، ترجمة صبري أبو الخير، دار عين، القاهرة، 2001م,ص ص110- 111؛أيضًا, رأفت عبد الحميد: بيزنطة، ص128,محمد فتحى الشاعر :السياسة الشرقية للإمبراطورية البيزنطية في القرن السادس الميلادي "عصر جستنيان ",الهيئة المصرية العامة للکتاب , القاهرة ,1989م ,ص162.
([1]) حمل عظماء الفرس الساسانيون لقب ملک، ومن ثم  أتخذ ملک الفرس لقب ملک الملوک" شاهنشاه "وکلمة "خسرو" هي الصورة الفارسية لکلمة "کسرى" بالعربية، وأصبحت لقبًا لجميع ملوک الساسانيين  وجمعها أکاسرة، بينما اللقب المستخدم من قبل الفرس للإمبراطور البيزنطي هو "قيصر الروم"؛ وعن ألقاب حکام  الروم وتطورها  فقد فسرها رنسيمان في کتابه الحضارة البيزنطية .
اليعقوبي: تاريخ اليعقوبي، ج1، ص177؛ يوحنا الأسيويّ: تاريخ الکنيسة، ص141، حاشية 24؛ أيضًا، نينا فيکتوريا بيغو ليفسکيا: العرب، ص65؛ ستيفن رنسيمان: الحضارة البيزنطية، ترجمة. عبد العزيز جاويد، الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة، 1997م، ص ص62-63؛ أيضًا،
K. Chrysos," The Title ,pp.34-37, Vern L. Bullough, "The Roman Empire vs. Persia,  363-502: A Study of Successful Deterrence",The Journal of Conflict Resolution,   V. 7, No. 1 (Mar., 1963), p. 56-57.
([1])Zosimus, New history, tr: W.Green and Chaplin ,London,1814, B.4,ch.11,P.1, Sozomenus,the Ecclesiastical History of Sozomenus, tr: Chester D.Hartranft Paris,1878, B.2,ch.1X,p.585,  Theophylact Simocatta, The History,B.4,Ch.11.1. هناک من يقول أن العلاقات البيزنطية الفارسية احتلت مکانة خاصة في الدبلوماسية البيزنطية مقارنة مع شعوب أخرى مجاورة ,ومع ذلک لم يتبع ذلک اعتراف روماني بمساواة فارس لها ,ولم يمنع الفرس من طموحاتهم  للمساواة. للمزيد أنظر:
Theophylact Simocatta, The History,B.8, Ch.15. 1-7, also, Lee A.D, "The Role of Hostages,pp.368-374, Bullough, "The Roman Empire,p.57
([1])  Procopius, History of the Wars,pp. 203-205, John Malalas,the chronicle of JohnMalalas, tr: Elizabeth Jeffreys & Michael Jeffreys & Roger Scott, Melbourne       ,1986, pp.274-282, Constantine Porphyrogennetos, The Book of     Ceremonies,B.1,ch.89, p. 406, also; K. Chrysos," The Title,p.34, Katarzyna Maksymiuk, "The Two Eyes of the Earth The Problem of Respect in Sasanid               -Roman Relations" , Greek, Roman, and Byzantine Studies 58 (2018),p.599.
([1]) الإمبراطور قسطنطيين السابع بورفيروجينيتس: إدارة الإمبراطورية البيزنطية، ص66-67.
([1]) Touraj Daryaee ,"Sassanian Persia (ca. 224-651 C.E)" ,Iranian Studies, Vol. 31, No. 3/4, A Review of the "Encyclopaedia Iranica" (Summer- Autumn, 1998), p. 457, ؛ أيضًا، شهاب الدين الإبشيهىّ: المستطرف في کل فن مستظرف، ص164؛ أيضًا، أثر کريستنسن: إيران، ص221.
([1]) يوحنا الأسيويّ: تاريخ الکنيسة، ترجمة. صلاح عبد العزيز محجوب، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، 2002م، ص110-111.
([1])                     Theophylact Simocatta, The History, B.4, Ch.11.1,also;
Katarzyna Maksymiuk, "The Two Eyes  ؛أيضا, ج. هسي: العالم البيزنطي، ص85؛ رأفت عبد الحميد: بيزنطة، ص ص126-128.
([1])  Constantine Porphyrogennetos, The Book of Ceremonies ,B.1,ch.89, pp. 407-408, Theophylact Simocatta, The History, B.5, Ch.13.1-11, also; Mary Whitby, "On the Omission , p. 478
.                               
([1])                       Procopius, History of the Wars,p.197, John Malalas,the Chronicle, p.262
     ؛أيضًا, يوحنا الاّسيويّ: تاريخ الکنيسة، ص110.
أورد" ثيوفلاکت" معلومات عن هدية من "جستنيان" إلى "کسرى " تتضمن مواد بناء وفسيفساء و بعض الحرفين ولکنه اخطاء في وصفها بالهدية ؛لأن ما حصل عليه کسرى لم يکن هدية بل غنائم من غزو المدن الرومانية مثل: أنطاکية التي حصل منها على الرخام بعد نهب کنيستها.
Theophylact Simocatta, The History,B.5,Ch.6.1-10, not.26.                                  
([1]) Theophanes, The Chronicle of Theophanes Confessor Byzantine and eastern History A.D284-831,tr:Cyril Mango and Roger Scott,Oxford1997, pp.270-271| 273 n.14, John Malalas,the Chronicle, pp.260- 262   ؛ أيضًا، نينا فيکتوريا بيغو ليفسکيا: العرب، ص139؛ وسام فرج:  بيزنطة قراءة في التاريخ الاقتصادي والاجتماعي، دار عين، القاهرة، 2003م، ص34، حاشية 15.
([1]) بعد إصابة الإمبراطور جستين بلوثة عقلية ( التشويش ) في عام 573م عين مجلس الشيوخ ( السناتو ) قائد الحرس الإمبراطوري"طيباريوس" بوصفه قيصرًا مشارکاّ له في الحکم وقد حصل على هدنة مع فارس مقابل 45 ألف صلدي. 
Theophylact Simocatta, The History,B.3,Ch.11.1-5
؛أيضًا، يوحنا الأسيويّ: تاريخ  الکنيسة،ص ص14|34؛أيضًا، وسام فرج: بيزنطة قراءة في التاريخ الاقتصادي، ص25.
([1])  وذکر  يوحنا الأسيوىّ تنصيب طيباريوس في رتبة قيصر في عام 574م في صفحة "110" وفي صفحة "79" ذکر الحدث  نفسه في عام 581م ولکن معظم المصادر سجلت هذا في عام 574م وأرسل للفرس يعلمهم بتوليه المنصب في بداية الربيع, وقد توج کإمبراطور في عام 578م  .
يوحنا الأسيويّ: تاريخ  الکنيسة، ص79|ص110؛أيضًا, 
, Theophylact Simocatta, The History,B.3,Ch.11.2 -5,Theophanes, TheChronicle, pp.366-370,not.1                             
    
([1])Theophylact Simocatta, The History,B.3,Ch.11.1-5.                                              ؛أيضًا، وسام فرج: بيزنطة قراءة في التاريخ الاقتصادي، ص26.
([1]) يوحنا الأسيويّ: تاريخ الکنيسة، ص84.
([1]) هرمز الرابع تولى العرش بعد أن أجمعت عليه آراء القادة الفرس,کان کثير العطف على الضعفاء واشتهر بالعدل ولکن "المصادر البيزنطية" تصوره على أنه ظالم وقاس على الرعية والنصارى بشکل خاص، والحقيقة أن العلاقات الفارسية البيزنطية في عهده کانت متدهورة؛ إذ إنه فضل استعمال الشدة مع دولة الروم وأوقف المفاوضات وعاد للحرب.           
Theophylact Simocatta, TheHistory,B.4,Ch.3.1-16.                                                   
؛أيضًا، يوحنا الأسيويّ: تاريخ الکنيسة، ص15|143، حاشية 54؛ أيضًا، أثر کريستنسن، إيران،
ص ص425-428.
([1]) يوحنا الأسيويّ: تاريخ، ص110؛أيضًا؛     David Frendo ,Sovereignty ,p.146.                  
([1]) يوحنا الأسيويّ: تاريخ، ص111.
([1]) الماجوس هم عبدة النار؛ إذَ عَدُّوها إلها، وسموه "أنر"، وأول بيت أنشئ للنار في مدينة "بلخ"، والثاني في "أذربيجان "، والثالث في "اصطخر"، وکذلک بُنِيَت بيوت للنار في عموم فارس, وعرفت تلک العبادة بالمجوسية Magoi وبما أنها ديانة غالبية الشعب الفارسيّ فقد عرفوا بها ومنهم مستشاري الملک. اليعقوبيّ: تاريخ اليعقوبيّ، مج1، ص159؛ ابن البلخيّ: فارس نامه، ص56؛ مؤلف مجهول: تاريخ سجستان، ترجمة. محمود عبد الکريم، المجلس الأعلى للثقافة، القاهرة، 2006م، ص39؛أيضًا, Encyclopedia of Ancient Greece, p. 261.
([1])Menander, the History ,pp.213-215,, أيضًا, يوحنا الأسيويّ: تاريخ، ص111.
([1]) يوحنا الأسيويّ: تاريخ، ص111.
[1]))   Theophylact Simocatta, The History,B.4,Ch.14.1-2| B.5,Ch.3,8.11                     ؛أيضًا، اليعقوبي: تاريخ اليعقوبي، ج1، ص169؛  ابن العبري: تاريخ مختصر، ص91.
([1]) وکان الإمبراطور موريس قد أرسل لکسرى وهو في "مدينة دارا "حزام من الأحجار الکريمة وتاج ملکيّ؛ مما دعى بعضهم  للقول بإنه وضع الصليب على رأسه.
اليعقوبي: تاريخ اليعقوبي، ج1، ص169؛ يوحنا الآسيوي، تاريخ الکنيسة، ص ص110-111؛ ميخائيل السرياني: حولية، ج2، ص170. للمزيد انظر :
 Theophylact Simocatta, The History,B.5,Ch.13.1-2-11
([1]) علينا أن نطالع الفکرة  نفسها من خلال تکرارها ؛ إذ أرسل" قسطنطين الأول" رسالة إلى "سابور الثاني" يدعوه فيها للمسيحية، وحسن معاملة المسيحين في بلاد فارس، وقد أرسلت هدايا مع تبادل الخطابات بين الجانبين للمزيد أنظر : يوسابيوس القيصري: حياة قسطنطين العظيم، تعريب. القمص مرقس داود، مکتبة المحبة، القاهرة 1975م، ص129؛ أيضًا,     
George Rawlinson,"the Seventh Great Oriental Monarchy or the Geography" ,
History and Antiquities of the Sassanian or New Persian
 Empire,London,1876,p;147, David  Frendo, Sovereignty , p.132.
عن زواج أبرويز من ابنة قيصر الروم "مريم"  التى جعلها سيدة نسائه , و أسکنها في المدائن دار ملکه. للمزيد انظر: ابن البلخي: فارس نامة، ص94.
([1])Sebeos,History, p;43, Evagrius, Ecclesiastical History, History of the, church from A.D431 to A. D594 tr:Michael Whitby,Liverpool,2000,pp.259-262, also; Catalogue of the Byzantine Coins, in Dumbarton Oaks Collection, Washington , 1966 – 1968, Part I, pp.
                                                                                          
([1]) طيسفون بفتح أوله وبسکون ثانيه وأصلها "طوفسون" وعربت إلى" طيسفون "وهي مدينة کسرى التي فيها الإيوان وهي تبعد عن بغداد ثلاثة فراسخ، ويطلق عليها اسم المدائن، وتوصف بأنها أعظم عاصمة ملکية في بلاد فارس.
شهاب الدين ياقوت الحموي: معجم البلدان، مج 4، دار صادر، بيروت، 1957م، ص555؛ أيضًا،
Theophylact Simocatta, The History,B.5,Ch.6.1-7.                                                     
([1]) Theophylact Simocatta, The History,B.5, Ch.15. 8-12, also; David Frendo, Sovereignty ,p.152.                                                                                                     
([1])جريجوري دونيتنيوس أسقف من أقارب الإمبراطور موريس وعمل کمستشار له ,و کان موضع ثقة کسرى أبرويز في فترة الثورة ضده والتي ترک بسببها فارس ولجاء الي الروم في عام 591م,و قد لعب دورًا أساسيًا في سياسة ملوک الفرس, وسياسة  الروم الدينية  .
The  Oxford Dictionary of Byzantiun,V.1, Oxford,1991,p.648.                                  
([1])Theophylact Simocatta, The History,B.5, Ch.2. 1,not.8.                                          
([1]) اليعقوبي: تاريخ اليعقوبي، مج 1، ص169؛ يوحنا الأسيويّ: تاريخ الکنيسة، الکتاب 3، ص108؛ ميخائيل السرياني: حولية، ج2، ص26.
([1])M.K. Pattkanian, Essai d’une histoire de la dynastie des Sassanides d après les renseignements fournis par les historiens Armeniens", Journal Asitaique, février-mars, 1992, T. VIII, p. 182, The  Cambridge  history of Iran,V.3(2), p. 939.         ؛أيضًا، سهام عبد العظيم: "مسيحيو فارس ,ودورهم في العلاقات الفارسية البيزنطية فيما بين القرن الرابع والسابع الميلاديين"، حولية التاريخ الإسلامي والوسيط، جامعة عين شمس، مج 8 (2013-2014م)؛ أيضًا؛  Touraj Daryaee ,Sassanian Persia, p. 449 .                                                   
([1]) ابن الوردي: تاريخ ابن الوردي، ج1، ص 45؛ أيضًا, ول. ديورانت: قصة الحضارة قيصر والمسيح، مج 6، ج12,ترجمة، محمد بدران، ط (الهيئة المصرية العامة للکتاب) القاهرة 2000م ، ص296؛ آرثر کرسيستنسن: إيران، ص469؛ أيضًا, Nizami, Khosru and Shireen, "The Sacred Books and Early Literature of The East", Chales F. Horne (ed.), Medieval Persia, New York, 1917, vol. VIII, pp. 103 –107.
    آرثر کريستنسن: إيران ، ص362؛ ول. ديورانت: قصة الحضارة ، ص291؛أيضًا،                            
Don Juan of Persia, tr; Le. Strange, London, p. 81 .
([1]) شيرين زوجة  کسرى أبرويز هي أقرب زوجاته لقلبه ,وبنى لها قصرًا بين حلوان وخانقين عرف باسمها "قصر شيرين"، ولطالما تغنى الشعراء بحب خسرو وشيرين، وشک الفرس في  أنها أدخلت الملک في دينها وقد أنشأت کثيرًا من الأديرة والکنائس. الجاحظ : المحاسن، ص170؛ ابن الوردي: تاريخ ابن الوردي، ج1، ص 45؛ الثعالبي : تاريخ غرر السير، ص691؛ أيضًا, ول ديورانت، قصة الحضارة، مج 6، ج12، ص296؛ آرثر کرسيستنسن: إيران ، ص469؛ أيضًا,
 Nizami, Khosru and Shireen, , pp. 103 –107, Evagrius, History,B.5,p.312,not.77.
([1])                 .  Theophylact Simocatta, The History,B8, Ch.15. 1-7
([1]) آرثر کريستنسن: إيران، ص227؛ ستيفن رنسيمان: الحضارة البيزنطية، ص ص184-188.
([1]) الإمبراطور قسطنطيين السابع بورفيروجينيتس: إدارة الإمبراطورية البيزنطية، ص69.
([1]) ابن قتيبة: المعارف: 664-665؛ أيضًا، هنري س. عبودي: معجم الحضارات السامية، ص388/821.
([1]) الهدايا الواردة في البحث في "ص7" من الروم للفرس جمعت بين هدايا سفارات من الروم للفرس ردًا على هدايا الفرس, وتضمنت کذلک هدايا المصاهرة بينهم , وقد أضفت هنا بعض ماأهداه کسري لعروسه الرومية" مريم",  وقد ذکرت في حاشية (70) نوع الهدايا التي يهديها ملوک الفرس لزوجاتهم للتدلليل والمقارنة.                                 Theophylact Simocatta, The History,B.4,Ch.14.1-6       
      ؛أيضًا، الکرديزي: زين الإخبارى، ص86؛ الجاحظ: المحاسن، ص339.
([1])الجاحظ: المحاسن، ص339؛ الثعالبي : تاريخ غرر السير، ص ص668-671.
([1]) الثعالبي: تاريخ غرر السير، ص671؛ ميخائيل السرياني: حولية، ج2، ص261.
عن توقيت أسترداد کسري أبرويز لعرشه أختلفت المصادر ما بين عام 591م , وبهذا يکون استرده في العام التالي لثورة بهرام Baram عام 590م , وهناک من يقول أن عودة کسري للعرش کانت في عام 596م .
Theophylact Simocatta, The History,B.4,Ch.7.1-4,                                                    
Paschale, Chronicon Paschale, tr. Michale Whitby& Mary Whitby, Liverpool, 2007 ,pp.140-142         
 ؛أيضًا,ول ديورانت: قصة الحضارة، مج6، ج12,ص294.
أهدى أبرويز صليب من الذهب المرصع بالجواهر وأضاف إليه واحداّ آخر وأرسلهم إلى مقام المقدس سرجيوس Sergius تقديرًا لشفاعاته، ذکر بعضهم  أن الصليب الأول کان مما غنمه "کسرى أنوشروان" عند  غزوه المدن الرومانية ,وکان قد صنع بأمر من زوجة جستنيان "الإمبراطورة ثيودورا" ونقل إلى فارس ووضع في طيسفون إلى أن أهداه "کسرى أبرويز" لسرجيوس .
Evagrius, Ecclesiastical History B.5,p.311, Theophylact Simocatta, The History, B.5, Ch.13.1-4.                                                                                           
([1]) عيد النيروز هو عيد رأس السنة وکان ملوک الفرس يسعدون فيه رعاياهم وهو عيد ربيعي حفظ بعض خصائص أعياد البابليين القدماء, ويستمر ستة أيام متوالية ,وفيه يجلس ملوک الساسانيين ويقابلون العظماء من القوم ويقدمون لهم الهدايا . آرثر کريستنسن: إيران،ص  ص162-163.
([1]) الجاحظ : المحاسن، ص340.
ويورد" الجاحظ" المهر  الذي أهداه "کسرى أبرويز "لإحدى زوجاته من الأکراد  عبارة عن تاج کامل من الدرر، وصنوف الجوهر وأعد لها وليمة عظيمة ومن ضمن مهرها خاتم من الکبريت الأحمر يضيء في الليل وبعد أن دخل بها أعطاها أموالًا واقطعها الضياع وأکرم أخاها وولاه أرض فارس، وأوضح" الثعالبي "مهر "شيرين" الذي أعطاها إياه "أبرويز " وکان عبارة عن مائة جارية ومائة ثوب نسيج ومائة عقد نفيس وخصص لها قصرًا يسمى" قصر الذهب " للمزيد انظر : الجاحظ: المحاسن، ص169؛ الثعالبي: تاريخ  غرر السير، ص691.
أما فيما يخص هدايا ملوک الروم لزوجاتهم من تيجان أو خاتم الزواج ومراسم الزواج مع وجود تماثيل نصفية للمسيح. انظر Gary Vikan,Art and Marriage in Early Byzantium,Reviewed .Work, Dumbarton Oaks Papers, Vol. 44 (1990), pp. 145-163.
                                         
([1]) أنسطاس الثاني تولى بطريرکية أنطاکية بعد أنسطاس الأول , وقد قتل في السنة الأولى لحکم هرقل أي عام 610م للمزيد انظر:                                               Paschale,Chronicon,pp.141,not.397
 ؛أيضًا,إسحق رملة،:"الملکيون بطريرکتهم الأنطاکية، ولغتهم الوطنية والطقسية "، مجلة المشرق، عدد کانون الثاني، آذار، 1936م ، ص65.
([1])  لم تحدد المصادر تاريخ تلک المصاهرة و لکن من الممکن حصرها في الفترة من 599م إلى 602م .
ابن العبري: تاريخ مختصر الدول،ص91؛ أيضًا، إسحق رملة:" الملکيون, ص ص60-64.
([1]) Socrates, the Ecclesiastical History of Socrates Scholasticus, editor.Schaff Phlip(1893)Christian classics library , B.7, ch. 8.                                                
([1]) ستيفن رنسيمان: الحضارة البيزنطية، ص187.
([1]) الإمبراطور قسطنطيين السابع بورفيروجينيتس: إدارة الإمبراطورية البيزنطية، ص ص33|54-58؛أيضًا، آرثر کريستنسن: إيران، ص 227؛ستيفن رنسيمان: الحضارة البيزنطية، ص187.
([1]) Procopius, History of the Wars,p.81.                                                                      
([1])Procopius, ibid  ؛أيضًا, بروکوبيوس: الحروب القوطية، ج1، ترجمة. عفاف صبره، ط. (دار الکتاب الجامعي)، القاهرة 1987م،  ص64-65؛ أيضًا, ستيفن رانسيمان: الحضارة البيزنطية؛ ص92؛ عبد العزيز رمضان:" معاییر اختیار المبعوثین, ص12, محمد فتحى الشاعر :السياسة الشرقية,ص162.
([1]) الإمبراطور قسطنطيين السابع بورفيروجينيتس : إدارة الإمبراطورية البيزنطية، ص33|54؛ أيضًا؛
 Constantine Porphyrogennetos, The Book of Ceremonies   ,B.1,ch.88,p.397,            
([1])Menander,the, pp. 159-165,Procopius, History of the Wars,p.13.                          
عن کيفية اختيار الرسل , فأنه مما يستدل به على حال المرسل  وفق وصف "ابن طباطبا"،  وقد أضاف "ثيوفلاکت" بعض حالات لسفراء  من أقارب الإمبراطور. للمزيد انظر:
ابن طباطبا: الفخري في الآداب السلطانية والدول الإسلامية، دار صادر، بيروت، د.ت، ص68؛
أيضًا, عبد العزيز رمضان: معايير اختيار المبعوثيين ، ص ص4-12|59-73؛ أيضًا,
 Theophylact Simocatta, TheHistory,B.4,Ch.14.1-2,also; Thomas M. Banchich, The    Lost History of Peter The Patrician an account of Rome’s imperial Past from the  age of Justinian, London,2015,pp.17-18.                                                                   
([1])Constantine Porphyrogennetos, The Book of                                     Ceremonies,B.1,ch.89,pp.398
-406|ch.90-91,pp.409-410, Procopius, History of the Wars,pp.11-13|89-91, also;     pp.478-480, Mary Whitby, On the Omission
وقد أورد رنسيمان معلومة : عن أرتفاع العرش بغرض التأثير في قلوب الأجانب البسطاء فربما اثتثني سفراء الفرس من التعرض لهذا التأثير . ستيفن رانسيمان: الحضارة البيزنطية, ص225,محمد فتحى الشاعر :السياسة الشرقية,ص163.
([1]) آرثر کريستنسن: إيران، ص399؛أيضا, Mary Whitby, On the Omission,p.481.                                                                               
المعاملة الطيبة لسفراء الروم من جانب ملوک الفرس لم تدم کل الأوقات ,ولکن هناک حالات لقي فيها السفراء معانة وتعذيب وحبس لمدة تصل لسنوات أو شهور وقد أورد "مناندر" مثال عن سفارة الروم في عهد کفاد.للمزيد انظر: Menander, the History ,pp.213-215.                                                             ؛أيضًا,أحمد عبد الکريم سليمان:"العلاقات بين الفرس والروم من عصر ارکاديوس حتى نهاية عصر جستنيان " , مجلة التاريخ والمستقبل , کلية الاّداب ,جامعة المنيا ,العدد الثاني ,يوليو. 1998م ,ص206.                                                                               
([1]) المقصود  جند يسابور مدينة بناها سابور بن أردشير فنسبت إليه, وهي تقع في خوزستان في بلاد
الأهواز بإيران ولايزال اّثارها باقية تحمل أسم شاه أباد ويقول ابن البلخي أن أصل اسمها أنديو سابور بالبهلوية. البلاذري: فتوح البلدان، قسم 3، ص708؛ ياقوت الحموي: معجم البلدان، مج2، ص170؛ ابن البلخى: فارس نامه، ص67.
([1]) الملک سابور الأول ابن أردشير الأول، وکان حازمًا تلقى تعليمًا طيبًا وورث عن أبيه قوته, ونشأ على حب العلم وکان أقدر ملوک الساسانيين في الشؤون الإداريّة,  وأنشأ عاصمة جديدة في "شاه بور "وانتصر على الروم، ويذکر المسعودي أنه حاصر القسطنطينية واشترط على الروم بناء بيت للنار وعمارته، ووسع على الناس من أموال الخزانة.
الطبري: تاريخ الطبري، مج2،ص ص44-47؛ ابن الوردي: تاريخ ابن الوردي، ج1، ص40؛ المسعودي: مروج الذهب ومعادن الجوهر، ج2، شرحه وقدم له مفيد محمد تميمة، دار الکتب العلمية، بيروت، د.ت، ص271؛أيضًا, David Frendo ,Sovereignty ,pp.131-132.                           
([1])اصطخر من مدن إيران تقع في الشمال شرقي شيراز .البلاذري : فتوح البلدان ,قسم 3,ص687.
([1]) في عام 260م هزم الفرس الروم في معرکة مهمة اسر فيها الإمبراطور فاليريان Valeria في حادثة مذلة للروم، والأقرب للصحة أن يکون هذا النقش الوارد في المتن يسجل هذا الحدث.فقد أسر الملک سابور الإمبراطور فاليريان ، وکان معه نساؤه, وأمواله  وحين أسر وشهر به أجبر على ارتداء ملابس العبيد وأساء سابور معاملته، ومات مدحورًا في الأسر. للمزيد انظر:
Zosimus; New history, p .20. also; David Frendo , Sovereignty , p.131. 
؛أيضًا، يوسابيوس القيصري: حياة قسطنطين، ص130؛ الثعالبي: تاريخ غرر، ص ص525-527؛ أيضًا، آرثر کريستنسن: إيران، ص ص211-213؛ رأفت عبد الحميد: بيزنطة، ص165، حاشية 72؛ دونالد ولبر: إيران في ماضيها وحاضرها، ترجمة: عبد النعيم حسنين، ط2، دار الکتاب المصري، القاهرة, 1985م، ص42.  
([1]) في عام 335م حدث صراع بين الفرس والروم حول أرمينية وهاجم  الفرس الأرمن واستنجد الأرمن بالروم ، ولعل تلک الأحداث ماجعلت سابور يجتاح أراضي الروم .
الدرة النفيسة في شرح حال الکنيسة، ترجمة. استفانوس، أورشليم، 1867م، ص ص140 -141؛ أيضًا، رأفت عبد الحميد: الدولة والکنيسة ، ج2، ط3 (دار قباء للطباعة والنشر) القاهرة، 1999م، ص122-123؛ ول ديورانت: قصة الحضارة، ج2، ص288,أيضًا,
A.D. Lee", the Role of Hostages, p. 372..            
([1]) أرسل قسطنطيين رسالة للملک الفارسي يطالبه بتحرير اّسرى الروم ,ودامت المراسلات بينهم، وفي عام 337م کان الروم يستعدو لشن حرب ضد الفرس، وأعدت حملة ولکنها لم تتم بسبب موت قسطنطيين .
الکرديزي: زين الأخبار، ص72؛ الدرة النفيسة في شرح حال الکنيسة، ص141؛ أيضًا،
David Frendo, Sovereignty ,p.131.                                                                        
يذکر أهتمام "کسرى أنو شروان "بترجمة کتب أفلاطون وأرسطو وکتب الطب والفلسفة اليونانية مما درس في عهده في مدرسة جنديسابور. للمزيد انظر: ول ديورانت: قصة الحضارة، مج6، ج12، ص278-279.
([1]) يوحنا النقيوسي: تاريخ، ص101، حاشية 3.
أشار" ثيوفلاکت" لأهمية البوق، وأنه ليس فقط لإعلان الحرب ولکنه يعلن النصر والتفوق وهو من ضمن أدوات القتال فيعلن عن الأقوى.
 Theophylact Simocatta, The History, B.4, Ch. 16.1 .   
([1])ذکر المؤرخ الوثني "أميانوس مارکللينوس"حادثة في عام 356م  عندما سعى الروم إلى "Tamsapor "، القائد العام  للفرس في المنطقة القريبة من الحدود, وأرسلوا  له جنودًا للحدييث معه سرًا ، ورشوته حتى يقنع ملک الفرس بالسلام مع الروم ؛ حيث عانى الروم في تلک الفترة من انقسامات واضطرابات عديدة ,وعلى أصعدة عدة ؛ويبدوا أن الروم وسعوا لإقناع الملک الفارسي باقل مما ينتظر من المال ليوافق على توقيع السلام, و أنهى المؤرخ حديثه بقوله أن الإمبراطور تمتع بتحقيق السلام.
Ammianus Marcelinus , Roman History, , tr. John. C. Rolfe, London,                       
 (1862)B.16,Ch,9-10 ,pp.98-102,also; Thomas M. Banchich, The Lost History of        Peter,p.148,     ؛أيضًا,آرثر کريستنسن: إيران،ص ص226-227.      
([1]) Ammianus Marcelinus , Roman History, B.17,Ch,5, p.134.                                                                                           
([1]) Ammianus Marcelinus , Roman History, B.17,Ch,5,pp.133 -136.                         
يبرر البعض أخفاق السفارة في مهمتها بکونها أدنى من مستوى السفارات التي ترسل للفرس من حيث المکانة والحصافة .للمزيد انظر: عبد العزيز رمضان: معايير اختيار المبعوثيين ، ص5.
 ([1] کفاد بن فيروز أو" قباذ "کان في الخامسة عشرة من عمره عند توليه الحکم بعد أخيه بلاش، بدأ حکمه بالعدل لکنه تغير. وظهر مزدک في عهده فاعتنق المزدکية، کان ضعيفًا في ولايته مهينًا فوثب مزدق وأصحابه على الناس وسلبوهم أموالهم ونساءهم, و أراد أن يتولى الإمبراطور "جستين" تربية ابنه" کسرى" لکن الأخير رفض.للمزيد أنظر : الطبري: تاريخ الطبري، ج3، ص91-94؛ الکرديزي: زين الأخبار، ص80؛ ابن قتيبة: المعارف، ص66؛ ابن البلخي: فارس نامه، ص ص82-84؛البناکتي: روضة أولى الألباب، ص ص 74-76؛ أبى حنيفة الدينوري: الأخبار، ص 64؛ أيضًا,
Theophanes ,The Chronicle,P.259, Procopius, History of the Wars,pp.33-43|47,          Zonaras, Epitomae Historium, P.G., t. 135,p. 59,also;Stein Ernest, le Histoire du Bas-Empire, T. ΙΙ, p. 294, Diehl, Ch., History of Byzantine Empire, p. 26
([1]) أما فيما يخص إهداء الفيلة للروم فالأحباش قاموا بإرسال فيل للروم في عهد جستنيان في عام 549م، ووضع في الهيبدروم ولکنه أفلت وقتل بعض الناس، وکان يعرض في الملعب للتسرية وإمتاع سکان العاصمة
Theophanes, The Chronicle , p.331.
([1]) يذکر يوشع العامودي أن الملک الفرسي بلاش السابق لکفاد کان قد أرسل للإمبراطور "زينو" يطلب المال لکن الإمبراطور لم يرسل له شيئا.
Joshua the Stylite, the chronicle, p.507, also; David Frendo ,Sovereignty ,p.141, Rafai Kasiniki,the Emperor Zeno Religion and Politics ,Cracow,2010,PP.217-  218.     
[1]) المزدکية نسبة إلى مزدک معلم اجتماعى من اصطخر، ظهر حوالي عام 487م، هاجم نظام التملک الشخصي ودعا إلى إعادة توزيع الثروة بالتساوي بين الناس بما فيها النساء, واعتبرت حرکته زندقة، ويعرفه البعض بأنه فيلسوف إباحي دعا إلى الزندقة، وإباحة المحارم.
أبو حنيفة الدينوري: الأخبار الطوال، تحقيق عبد المنعم عامر، وزارة الثقافة، 1959م ، ص65؛ ابن النديم: الفهرست، ص342؛ أيضًا، محمود فرعون: "دور مملکة کندة السياسي في شمال الجزيرة العربية في القرنيين الخامس والسادس الميلاديين"، مجلة دراسات تاريخية، جامعة دمشق، العددان 55-56م، 1996، ص28 4؛,أيضًا,     Moshe Gil "Qubadh and Mazdak",journal of Near Eastern,                                          ( studies,V.71),no.1(Apr.2012),p.78.                                                                               
([1])                           Joshua the Stylite, the chronicle ,pp.13-14, Rafai Kasiniki,the Emperor    Zeno,P.217.                                                  
                                                           
مدينة نصيبيين Nisibis تقع قبالة مدينة دارا في العراق وبينهما خمسة فراسخ، وهي من مدن الجزيرة الفراتية في ترکيا الحالية  مقابل بلدة القامشلي السورية ويذکر "يوحنا الأسيوي "إنها عرفت باسم صوبا أي نهاية الحدود بالسريانية .   Procopius, History of the Wars , p. 431,                                         ؛أيضًا,البلاذري: فتوح البلدان. القسم 3، بيروت، د.ت، ص786؛ يوحنا الأسيويّ: تاريخ الکنيسة، ص140 حاشية 2؛ ابن خرداذبه: المسالک والممالک، مکتبة الثقافة الدينية، القاهرة، د.ت، ص95؛ أيضًا، أسد رستم: الروم في سياستهم، وحضارتهم ودينهم وثقافتهم وصلاتهم بالعرب، ج1، دار المکشوف، بيروت، 1955م، ص192.
([1]) مدينة دارا  تقع بين نصيبين وماردين, على بعد خمسة کم من الحدود الفارسية، و حاليًا في ترکيا مقابل مدينة عامودة في قرية "شبرود" جنوب شرق بحر قزوين. للمزيد انظر:
الطبري: تاريخ الطبري تاريخ الرسل والملوک، ج1، دار الکتب العلمية، بيروت، 1995م،ص ص336-339؛ ياقوت الحموي: معجم البلدان، مج2، ص418؛ ميخائيل السرياني: حولية ,ص 201؛ أيضًا،
Theophanes, The Chronicle, p.365. also; Evans, J.A.S, The Age of Justinian,p. 117; Stein, Ernest, Histoire du Bas-Empire, t.ΙΙ, , p. 294, Brian Croke  and James Crow," Procopius and Dara", the Journal of Roman Studies, V.73,(1983),p.149.
([1]) Procopius, History of the Wars, p.81, Zachariah of Mitylene, Syriac, ,B.7,Ch.5 p.164, also;  Martin J. Higgins, "International Relations at the close of the sixth Century",the Catholic Historical Review,V.27.no.3,(Oct.1941),p. 283.                                                 
([1]) Zachariah Rhetor,the chronicle of pseudo- Zachariah Rhetor             church and war in late Antiquity, tr.Babert  R.Phenix and Conelia B,Liverpool,2011,p.247, Joshua the Stylite, the chronicle,pp.50|74-75, also; Martin J.Higgins ,"International , p.283.                                                                                                                                                              
([1]) ثيودورا ابنة مدرب الدببة في السيرک ولدت عام 500م وعملت ممثلة بالمسرح ثم تزوجها جستنيان وتوجت إمبراطورة، وکان لها مواقف مهمة دعمت بها حکم زوجها , و توفيت عام 548م.
بروکوبيوس: التاريخ السري لبروکوبيوس،ص ص15-16؛ الدرة النفيسة في شرح حال الکنيسة، ص145؛ أيضًا، داوني: القسطنطينية، ص90؛ أسمت غنيم: إمبراطورية جستنيان، ط. الإسکندرية،د.ت, ص1-16؛ أيضًا،
Evans, J.A. S., The Empress Theodora partner of Justinian, Texas, 1997, p. 91,  Paolo Cesaretti ,Theodora Empress of Byzantium ,tr:Rosanna M,Giummanco Frongia, U. S., 2004, pp. 224 - 225.    
([1])             Procopius, History of the Wars, p.83, John Malalas,the chronicle,p.272                                                                                
ذکر"ثيوفانس" تلک السفارة و إنه تم استقبال السفراء وقبول الهدايا, ولکن رفض الملک الفارسي إتمام السلام  وذلک بتأثير اليهود اللاجئين عنده الذين وعدوه بتسليم مدينتهم (القدس) ، وق سجل هذا في عهد "کسرى أنوشروان" إذ أنهى حکم کفاد في عام 525م، ومن الملاحظ على کتاب ثيوفانس عدم دقة التواريخ.          Theophanes, The Chronicle,p p.271-273.Not14.                                
کان جستنيان على استعداد لدفع الأموال لفارس (بوصفه جزية سنوية ضخمة)؛ من أجل استکمال مشروعه في الغرب , واعتبار هذه الأموال نوعًا من الهدايا .للمزيد أنظر: رأفت عبد الحميد: بيزنطة، ص134.
([1]) نرسيس وصفه بروکوبيوس بأنه حاد الذکاء کثير النشاط، وهو خصي وعين رئيسًا لهذه الطائفة في الحرس الإمبراطوري, وقد وصف بأنه قائد بارع ورجل حرب من الدرجة الأولى.
     بروکوبيوس: الحروب القوطية، ج1، ص206. أيضًا:
   Cesaretti, Thodora Empress, p. :261, C.M.H.V.II, p. 11-12, Dawney,Glaville," The Persian Campaign in Syria in A.D. 540", Speculum,V. 28, no.2, Apr. 1953,p.343.
([1])    John Malalas, the chronicle,pp.273-274,also; Irfan Shahid, Byzantium  and the sixth century, V. I, Washington, D.C., p.131.
                  
([1])معاهدة السلام  المقصودة والموقعة بين الجانبين  في عام 532م أطلق عليها أسم ( السلام الدائم ),والتزم الإمبراطور فيها بدفع مبلغ من المال مقابل عدم هدم حصن دارا ,وهناک من أعتبر هذا المال إتاوة دفعها الروم للفرس . Procopius, History of the Wars, pp.201-203,also; Diehl, Ch., History of Byzantine Empire, Tr: George. B. Ives, New York, 1969, pp.26-27, Evans, The Age of Justinian, p.117, Irfan Shahid, Byzantium, pp.140-180 ؛أيضًا، الکرديزي: زين الأخبار، ص83؛أيضًا, أحمد عبد الکريم سليمان:"العلاقات بين الفرس والروم,ص215,أرواد عدنان العلان :فارس وبيزنطة ,دار ومؤسسة رسلان ,دمشق,2009م ,ص17, ول ديورانت : قصة الحضارة ,مج6,ج12,ص292.
([1]) Procopius, History of the Wars,pp.475|517-519, Menander, the History, p.224,     أيضًا: نينا فيکتوريا بيغو ليفسکيا: العرب، ص126 , أحمد عبد الکريم سليمان:"العلاقات بين الفرس,ص233.
 عن اختيار سفراء الروم الذين  يرسلون لفارس , وتقدير الفرس للطب عند الروم .للمزيد انظر:عبد العزيز رمضان: معاير اختيار المبعوثين ، ص36-37.وقد ذکر الثعالبي على لسان "سابور الثاني " قوله : لا نعتمد على أطباء الروم لما نخشاه من غائلة أحقادهم ونتيجة أضغانهم، وخلافًا لهذا هناک من يؤکد ثقة "سابور الثاني "في طبيب يوناني هو "تئودوسيوس" رئيس الأطباء  في "جند يسابو" حتى إنه أمر ببناء کنيسة خاصة له، و يبدوا أن هذا الطبيب  قد بلغ درجة  کبيرة من الثقة لدى ملک الفرس, وقد أرسل طبيب القصر في عهد "طيباريوس" عام 581م للفرس للمزيد أنظر :الثعالبي : تاريخ غرر السير، ص531؛ أيضًا، عبد الرفيع حقيقت: دور الإيرانيين في تاريخ الحضارة العالمية لمحات ومقتطفات، ترجمة. علاء السباعي، المرکز القوميّ للترجمة، القاهرة، 2012م، ص214 ؛أيضًا,
 Menander, the History, pp.160-171|224,also; Bullough, "The Roman Empire,p.65.                                                                
([1]) عمرو بن المنذر ملک المناذرة حکام الحيرة حلفاء الفرس , ويعرف بماضغ الحجارة کناية عن قوته، ويعرف أيضًا بعمرو بن هند, ويعرف بالمحرق لأنه عاقب بالحرق وکان جبارًا لا يضحک ولا يبتسم،. للمزيد انظر: ابن الوردي: تاريخ ابن الوردي، ج1، ص60؛ المسعودي: مروج الذهب ,ج1، ص277، حاشية 1؛ أيضًا, جواد على: المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام،ج3،جامعة بغداد، بغداد،1988م،ص ص201-204؛نينا فيکتوريا بيغو ليفسکيا: العرب،ص149.
([1])  Menander, the History, pp. 107 151 170-181, John Malalas, the chronicle, pp.272|304, Theophylact Simocatta, The History, B.3,Ch.9.6 -9,
  أيضًا، نينا فيکتوريا بيغو ليفسکيا: العرب، ص ص136-139, أرواد عدنان العلان :فارس وبيزنطة,ص173.ورد في معاهدة  عام 562م مواد تتعلق بالعرب منها:الايهاجم العرب حلفاء الروم الفرس والعکس ومادة خاصة بتجار العرب . أحمد عبد الکريم سليمان:"العلاقات بين الفرس,ص ص241-242
([1]) النوميسما تساوي واحد على اثنين وسبعين من رطل الذهب وتعادل 40 و14% من الفرنکات الذهبية.
ستيفن رنسيمان: الحضارة البيزنطية، ص210؛ وسام فرج: بيزنطة قراءة في التاريخ الاقتصادي، ص28, أرواد عدنان العلان :فارس وبيزنطة,ص174.
([1])John Malalas, the chronicle, p. 304; Theophanes, the chronicle,pp.351-362, Menander, the History,PP.159-165, also; Ostrogorsky, History of the  Byzantine state, tr. Hussey, Oxford,1956,p p.65-66; Guy Gauthier, op.cit, pp. 244-248. أيضا، ميخائيل السرياني: حولية، ج2، ص61؛ أيضًا، عبد القادر أحمد اليوسف: الإمبراطورية البيزنطية، المکتبة العصرية، بيروت، 1966م، ص ص63-66؛ وسام فرج : قراءة في التاريخ الاقتصادي، ص34، حاشية 15. تم سداد مبلغ عن سبع سنوات مقدمًا في عهد "جستنيان" مقابل اتفاقبة الدفاع المشترک عن قلاع القوقاز الحدودية وحمايتها من غزو "الاتراک" الذين يمثلون خطرًا على الدولتين ثم دفعت ثلاث سنوات في حکم "جستين الثاني" ثم امتنع الاّخير عن الدفع واعتبره خزيًا وعارًا کما لم يعد في مقدور الروم دفع هذا المبلغ سنويًا للفرس. للمزيد انظر:
Theophylact Simocatta, TheHistory,B.3,Ch.9.9 -11, Theophanes, the chronicle, pp. 362-364.                                        
([1]) وذکر Menander" " إن طيباريوس سأل المبعوثين عن المبلغ الذي أعطاهم أياه ملک الفرس على الرغم من أنه أعطاهم ثقته,وقد أضاف ميخائيل السرياني أن طيباريوس  بعد أن أنفق کل مافي الخزانة الکبرى, وفي السنة التاليه لحکمه قصر يده ولم يسعف أحد.
Menander,the History,p.151-165 ؛أيضًا، يوحنا الأسيوي: تاريخ، ص103, ميخائيل السرياني: حولية، ج2، ص229.
([1]) المؤرخ "سيوفلاکت سيوکاتا" ذکر ثورة بهرام ضد هرمز والد کسرى في عام 590م , بينما ذکرت حولية الفصح أن "کسرى أبرويز" فر إلى "موريس"في  عام 591م نتيجة ثورة قامة ضده ,فاستعان باالروم لاسترجاع عرشه.  
   Theophylact Simocatta, TheHistory,B.4,Ch.12.4 -6, Paschale, Chronicon  p.140.not.396,also; Katarzyna Maksymiuk, "The Two Eyes,p.598    
 ؛أيضًا, ابن العبري: تاريخ مختصر الدول، ص90؛ أيضًا,آرثر کريستنسن: إيران،ص428.                      
([1]) ميافارقين أشهر مدينة بديار بکر( نسبة لبکر بن وائل), ويعتبرها ياقوت  الحموي من أبنية الروم لأنها تقع في بلادهم . ياقوت الحموي :معجم البلدان ,مج5,ص235-238.
([1]) الجاحظ: کتاب المحاسن والأضطداد، صححه. محمد الخانجي الکتبي، مطبعة السعادة، القاهرة، 1324ه،
ص 339-340؛ ابن العبري: تاريخ مختصر الدول ,ص91.
يذکرالمؤرخ" ثيوفلاکت سيوکاتا" أن الأموال التي منحها موريس لکسرى أبرويز کانت قرض مع کتابة إيصال بالمبلغ .للمزيد انظر:-
 Theophylact Simocatta, TheHistory,B.5,Ch. 2.1.                               
([1])Paschale, Chronicon, p.156, Nikephoros Patriarch of Constantinople, Short History, tr. Cyril Mango, C.F.H. B, Vol. XIII, (Washington, 1990), p.63, also; Lee A.D, The Role of Hostages,pp.239-240,Suzanne Spain Alexander, Heraclius," Byzantine Imperial Ideology and the David Plates", Speculum, V. 52, No. 2 (Apr. 1977), pp. 217-237     ؛أيضًا, الطبري، تاريخ الطبري، ج2، ص181-185؛ المسعودي: التنبيه والإشراف، ليدن، 1893م، ص143|154؛ ابن البلخى: فارس نامه, ص95؛ أيضا, أسد رستم : الروم، ج1، ص 442؛ أسد رستم: کنيسة مدينة الله إنطاکية العظمى، المکتبة البولسية، لبنان، 1988م، ص425؛ أيضًا،
     Antiochus Strategos, "The Capture of Jerusalem by the Persion in 614 A. D", English Historical  Review 25, (1910) pp. 508-509.                                               
([1]) بوران بنت کسرى أبرويز تولت بعد مقتل شهربراز وأحسنت السيرة , وبسطت العدل والإحسان وکلمت الناس من وراء حجاب ووادعت ملک الروم، حکمت في النصف الأول من القرن السابع الميلادي وملکت ثمانية أشهر ثم مرضت وماتت.
اليعقوبي: تاريخ اليعقوبي، ج1، ص173؛ الثعالبي: تاريخ غرر السير، ص735؛أيضًا،
Touraj Daryaee ,Sassanian Persia, p. 441.                                                                    
                                                                      
([1]) الکرديزي: زين الأخبار، ص89؛ الثعالبي: تاريخ غرر السير، ص701؛ أيضًا، محمود شيت خطاب: قادة فتح بلاد فارس (إيران)، ط3، (دار الفکر)، بيروت، 1974م،ص ص60-61؛ أيضًا،
David Frendo,"Religious Minorities and Religious Dissent in the Byzantine and Sassanian Empires(590–641)": Sources for the Historical Background", Bulletin of the Asia Institute, Zoroastrianism and Mary Boyce with Other Studies (2008) New Series, V. 22, p.233.